أصبحنا نسمع المزيد والمزيد عن حالات الانتحار، في مجتمعنا الجزائري ”سئمت تكاليف الحياة ومن يعش ثمانين حولاً، لا أبالك، يسأم”، هو بيت شعري يمكن أن ينطبق على بالغين وضعوا حدا لحياتهم هربا من ضغوط الحياة، غير أن الواقع اليوم يقول غير ذلك بعد أن زحفت الظاهرة على براعم في عمر الزهور، اختاروا إنهاء حياتهم قبل حتى أن تبدأ بطرق تراجيدية آخذين سرهم معهم إلى القبر.
هذه الحوادث التي أصبحت مادة للجرائد اليومية