نعيب زماننا والعيب فينا ... إنطلاقا من هذه المقولة وانطلاقا من سخط الأساتذة والمعلمين من ردود أفعال ممثلي جمعية أولياء التلاميذ -غير الممثلين لهم- نحن لنا باع فيما يحصل، فلنتصور لو أن كل جمعية أولياء التلاميذ عبر كل مدرسة ومتوسطة وثانوية يرأسها معلم أو أستاذ حتما سيكون رئيسها على المستوى الوطني أستاذ أو معلم وبالتالي كيف سيكون موقفه في حال أضرب عمال التربية بمعنى سيصبح لدى عمال التربية سلاحان أولهما النقابة والثاني جمعية أولياء التلاميذ.