الملاحظ أنه بعد الدخول المدرسي للفصل الثالث والأخير من هذا الموسم الدراسي وجود تذمر كبير في أوساط عمال التربية بصفة عامة على الضيم الذي لحقهم في كرامتهم فبعد أهانتهم في العام الماضي بزيادات ضعيفة وإرجاعهم الى العمل بمجلس حرب هاهم اليوم يشعرون بغبن أكبر حين تتلاعب السلطة بملف الخدمات الأجتماعية بتمييعه حين أستدعت سبع نقابات أغلبها كان ضد الأضراب ما عدا نقابتين وهما الأنباف والكناباسات.....
فقد لعب النظام برجل التربية في العام الماضي وهاهو يلعب اليوم بممثيله من النقابات فماذا بقي للمعلم ؟؟؟