اقسم ان ما حضرته من عمليات انتخاب لجان الخدمات الاجتماعية -كان قمة في الشفافية و الديمقراطية و التصالح مع الذات.
اقسم انهم كانوا يتبادلون الحديث و كلاهما مع وثيقة...و كان الدرس قوياااا لمن شاء ان يعتبر.
لا ضغناء و لا حقدا و لا نظرات حادة بل الكل يحيي الكل مازحين مزاح الكبار و المحترمين الى ان تمت العملية..و تم الفرز و راح الكل يبارك للكل من كلا الجانبين.
و قبل الجميع راي الصناديق برحابة صدر لا يمكن ان تكون الا في الرجل الجزائري الطبع و الذي هذب و تهذب في المدرسة الجزائرية.
فلتكن من هنا نفحات الديمقراطية و الاعتدال في التقويم و الرضى بما اسفر عنه راي الجماعة الا و ان الله مع الجماعة.
اليوم و ليس ككل يوم اصبح في رجل التربية اسوة حسنة تبلورت بين سنون خدمة الوطن بخدمة ابناء الوطن . لرايكم تواق فلا تبخلوا علينا بوركتم.