إلى المكتب الوطني : أنا معلم في قمة قمم الجبال أنا آخر معلم في الجزائر وددت أن أشرح رؤيتي هنا و قيسوا عليها عبر أرجاء الوطن، أنا لم يصادفني لا معلم و لا أستاذ لم يضرب تقريبا إلا القليل و هناك من أقنعناه في آخر المطاف و عاد إلى الصف ورفعنا اللبس الذي كان يخيم على أدهانهم وعليه تبقى مصير الأسرة في أيديكم، فمن ناحية القاعدة خذوا راحتكم التامة و لا تنهكوا قواكم واضبطوا أعصابكم والتوفيق بيد الله