لقد استبشر خيرا عمال قطاع التربية عند ميلاد هده النقابة للتخلص من المحسوبيه والتجاره بهموم عمال القطاع للوصول الى اهداف شخصيه يستغلها اصحاب المناصب القياديه في الاتحاد . للاسف لقد نخر هدا المرض الخبيث جسد المجتمع الجزائري بما فيه النقابة. اصبح التنافس على نيل المناصب الشغل الشاغل لعدد من المناضلين المزيفين و لو على حساب الاخرين وسمعة الاتحاد الدي حقق الكثير بفضل القاعدة اللتي تجندت وثارت لكي تتبوء مكانا لائقا ومناسبا في المجتمع لان الجميع يعتبرها النخبة, الفئة الواعية والمثقفة اتمنى ان كل عامل في القطاع ان لا يبقى يتفرج على هؤلاء و هم يتاجرون و يربطون علاقات مع المسؤولين في المديريات والوزارة على حساب همومه