منتدى الإتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين UNPEF **** الجزائر****
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الإتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين UNPEF **** الجزائر****

منتدى خاص بعمال التربية في الجزائر للحوار وتبادل الأفكار والمعلومات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية

اذهب الى الأسفل 
+2
إيمان
كريمة
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
كريمة
عضو فضي
عضو فضي
كريمة


عدد المساهمات : 377
نقاط : 1216
تاريخ التسجيل : 02/03/2010
العمر : 50

بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Empty
مُساهمةموضوع: بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية   بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Emptyالخميس مارس 18, 2010 7:36 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

منهم من أصبح غير قادر على إمساك الطباشير، بسبب الحساسية المفرطة، ومنهم من أصبح غير قادر على الوقوف مطولا، بسبب مرض الدوالي، وكثيرون هم أولائك الذين أثقلت جيوبهم متاعب مرض السكري والضغط الدموي، كما لم يعد غريبا أن يحمل المعلم في محفظته علبة (البراسيتامول) علّه ينهي أوجاع الدماغ، غير أنهم يقولون: "كل شيء له مُسكنه إلا فوضى التلاميذ، غابت العصا وزاد الضجيج الذي أصبح هاجسا تمكن من 65 بالمائة منهم في انهيارات عصبية حادة.

*
تتباين الأرقام وتختلف الإحصائيات حول نسب المرض والمرضى بين المعلمين والأساتذة لكنها تشترك في تفشي عددا من الأمراض المهنية، وهو ما كان وراء مطالبة نقابات التربية بملف كامل عن طب العمل، حيث طالبت نقابات التربية بإدراج قائمة رسمية للأمراض المهنية التي أضحت تصيب الأساتذة والمعلمين أثناء أدائهم لمهنة التدريس.
*
تحوز "الشروق" على وثيقة تشير إلى إصابة عدد من الأساتذة بأمراض خطيرة، جراء ملامستهم لمواد كيماوية، تستعمل في المخابر لتلقين التلاميذ دروس العلوم الطبيعية، إذ تكشف الوثيقة وفاة أحد المخبريين بمتوسطة الإمام البخاري بالجلفة جراء التأثر البالغ بها بعد ملامسته لإحدى المواد الكيماوية، بالإضافة إلى إصابة مخبرية بالعمى بعد انفجار تركيب تجريبي بأحد متاقن قسنطينة.
*
وتذكر الوثيقة أنه لا يوجد أي نص تشريعي يصنف الأمراض المهنية للأساتذة والمعلمين، وجميع عمال التربية، حيث لا يعترف إلا بمرض "الأحبال الصوتية"، مقابل إنتشار أمراض أخرى نتيجة احتكاك هؤلاء بمواد خطيرة داخل المخابر على وجه الخصوص وانتشار أمراض الحساسية بمختلف أنواعها، والأمراض الصدرية، خاصة بالنسبة لهيآت التدريس والمخبريين والعمال المهنيين، بالإضافة إلى مرض الأعصاب وما ينجر عنه من ضغط الدم والأمراض التنفسية، وانتشار أمراض المفاصل التي تصيب الأساتذة والمعلمين جراء الوقوف المطوّل كالإصابة في الظهر والساقين، وتصلب الشرايين أو ما يعرف بمرض الدوالي، حيث تشير الأرقام إلى إصابة 20 بالمائة من عمال القطاع بهذا المرض.
*
وتؤكد معطيات مستقاة من الإتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين حسب الوثيقة، أن في مقدمة المواد التي أصبحت تفتك بأساتذة العلوم الطبيعية، والكيمياء جراء ملامستهم لمواد خطيرة تأتي في مقدمتها "اليود، الكلور، الأزوت، حامض الكبريت، معدن الصوديوم، الزئبق"، وغيرها من المواد الكيماوية، والتي يتعامل بها الأساتذة لإثبات بعض النظريات والتحاليل والمعادلات الكيميائية، في سبيل إثبات تجارب علمية للتلاميذ.
*
وأشارت الوثيقة إلى أن عددا من العمال المهنيين داخل المؤسسات التربوية لاسيما منهم القابعين خلف آلات الطباعة والنسخ مصابون بأمراض مختلفة، وأحصت الوثيقة عددا من مدارس الأميونت لا يزال التلاميذ والأساتذة يزاولون المهنة تحت أسقفها، وهي المادة التي ثبت علميا تسببها في مرض السرطان.
*
وفي الموضوع، قال مسعود عمراوي، المكلف بالإعلام لدى الإتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، لـ "الشروق"، أن مثل هذه الأمراض في انتشار واسع لدى فئة المعلمين والأساتذة، لكن المشكلة في عدم اعتراف وزارة الصحة أو وزارة التربية بتصنيفها كأمراض مهنية"، وطالب المتحدث بإدراجها في صندوق الضمان الإجتماعي.
*
كما تشير الأرقام المتحصل عليها من قبل وزارة التربية الوطنية أن 120 ألف أستاذ ومعلم يتقدمون سنويا بشهادات مرضية طلبا للعطلة المرضية، في مقدمتهم فئة النساء اللواتي يطلبن عطلة مرضية بعد انقضاء فترة الأمومة، إلى جانب فئة كبيرة من الكهول ممن زادت فترة تدريسهم عن العشر سنوات، وتأتي حالات الإنهيار العصبي في مقدمة الحالات النفسية التي تصيب فئة المعلمين والأساتذة، كما تختلف نسب التعرض لها، فبين من يصنف عدد الذين يتعرضون للإنهيار العصبي ما بين 65 و85 بالمائة من الذين يتوّفون مباشرة بعد إحالتهم على التقاعد، أي بعد 25 عاما من مزاولة المهنة، وبين أرقام أخرى تؤكدها النقابة الوطنية لعمال التربية التي تكشف أن 85 بالمائة من الأساتذة يتعرضون لإنهيار عصبي بعد مرور ثلاث سنوات من مزاولتهم لخدمة التعليم، كما تكشف أرقام أخرى نقابية أن عدد الأساتذة الذين يتوفون سنويا جراء الإنهيار العصبي يتراوح ما بين 150 و200 حالة، ومن الأمراض الأخرى المنتشرة بين عمال التربية نجد، مرض السكري، والقلب، والضغط الدموي، إلى جانب مرض الدوالي حيث أن 80 بالمائة من رجال التعليم مصابون بمرض "الدوالي" الذي يظهر عادة نتيجة الوقوف الطويل.
*
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إيمان
عضو نشيط
عضو نشيط



عدد المساهمات : 68
نقاط : 76
تاريخ التسجيل : 19/03/2010

بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية   بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Emptyالإثنين مارس 22, 2010 10:23 am

وقائمة الأمراض مرشحة للزيادة
ربي يستر )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nouare
عضو فضي
عضو فضي
nouare


عدد المساهمات : 322
نقاط : 359
تاريخ التسجيل : 08/03/2010

بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية   بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Emptyالخميس مارس 25, 2010 6:24 am

رغم كل هذا ولم يتم الإعتراف ولو بمرض واحد ..
انها الغابة في اسمى معانيها .[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كريمة
عضو فضي
عضو فضي
كريمة


عدد المساهمات : 377
نقاط : 1216
تاريخ التسجيل : 02/03/2010
العمر : 50

بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Empty
مُساهمةموضوع: لقد اعترفو بمرض الاحبال الصوتية   بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Emptyالسبت أبريل 03, 2010 10:26 pm

السلام عليكم
اعترفت الوزارة بمرض الاحبال الصوتية
اما الأمراض القاتلة فلا يعترفبها
لديا زملاء أجرو عمليات القلب المفتوح ولا يزالون مع التاميذ والطبشور
ولله في خلقه شؤون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
racine




عدد المساهمات : 22
نقاط : 42
تاريخ التسجيل : 12/04/2010
العمر : 61

بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Empty
مُساهمةموضوع: مؤشرات الانهيار العصبي   بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Emptyالثلاثاء أبريل 20, 2010 5:50 pm

1 la dépression et la douleur.
2 Contrôle de pessimisme sur l'individu.
3 Perte de poids.
4 Perte d'appétit.
5 Le contrôle du doute et de perte de confiance dans les autres.
6 sentiment d'échec.
7 fatigue pour moins d'efforts à jouer.
8 troubles du sommeil.
9 négligence de l'hygiène et les soins de porter le.
10 Perte d'intérêt dans la vie.
11 Contrôle de la tension et la nervosité.
12 Perte d'intérêt dans les autres et leur haine.
13, pleurs constants et hystérique.
14 plaintes continue.
15 grand risque de l'insomnie.
16 perte de but dans la vie.
17 cauchemars pendant les troubles du sommeil.
18 sentiment d'importance.
19 Perte de l'activité sociale.
20 Brod émotion ou la sensibilité.
21 Perte de concentration et parfois la mémoire.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mobifort
عضو برونزي
عضو برونزي



عدد المساهمات : 294
نقاط : 375
تاريخ التسجيل : 01/03/2010
العمر : 41

بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Empty
مُساهمةموضوع: ثورة من أجل إقرار طب العمل في قطاع التربية   بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Emptyالسبت مايو 22, 2010 8:41 pm

الأخت كريمة أحييك على اطلاعك وقراءتك لكل ما هو مفيد وموافات كل من فاته الأمر لتعميم الفائدة ، ومن خلال موضوع الأستاذ عمراوي الذي أثار هذا الموضوع وأكده بالأدلة الدامغة عن وفيات في قطاع التربية نتيجة هذه الأحماض المذكورة في ولايات عدة كالجلفة والوادي وقسنطينة وغيرها ، ما يستوجب ثورة عارمة من أجل إقرار طب العمل في ظل الأمراض المتفاقمة في كل سنة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
racine




عدد المساهمات : 22
نقاط : 42
تاريخ التسجيل : 12/04/2010
العمر : 61

بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Empty
مُساهمةموضوع: salam   بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Emptyالسبت مايو 22, 2010 9:47 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] طب العمل كان أحد المطالب الأساسية لإضراب النقابات المستقلة .
لكن لو رجعنا إلى القوانين والمراسيم التنفيذية في هذا الميدان هو أمر أكثر من ضروري ولا سيما:
- المرسوم التنفيذي رقم 93 – 120 المؤرخ في 15 ماي 1993 المتعلق بتنظيم طب العمل.
- القانون رقم 83 – 13 المؤرخ في 02 جويلية 1983 المتعلق بحوادث العمل والأمراض المهنية.
- القانون رقم 85 – 05 المؤرخ في 06 فبراير 1985 المتعلق بحماية الصحة وترقيتها المعدل والمتمم.
- القانون رقم 88 – 07 المؤرخ في 26 جانفي 1988 المتعلق بالوقاية الصحية والأمن وطب العمل.
فإننا نجد أن طب العمل يهدف إلى تمكين العمال من إجراء الفحوص الطبية اللازمة التي تؤكد سلامتهم من أي داء أو مرض قد يشكل خطرا على بقية العمال وللتأكد من مدى الاستعداد الصحي للعامل للمنصب المرشح لشغله.
وعلى اعتبار أن كل النقابات النشطة في قطاع الوظيف العمومي لم تدرج أبدا في لائحة مطالبها هذا الملف لاعتبارات معروفة وهو أن طب العمل في ظل القوانين السائدة لا يخدم الموظف البتة بل ستكون المصلحة خاضعة إلى لسلطة الإدارة وبالتالي سيكون هناك الكثير من التعسف والتواطؤ
كما أن العطل المرضية التي كانت تعتبر المتنفس الوحيد في حالة رفض الإدارة إعطاء عطلة استثنائية للعامل , ستكون صعبة المنال جدا في ظل وجود مصلحة لطب العمل على مستوى كل مديريات التربية. وستصبح كل القرارات المتعلقة بالحياة الصحية لموظف التربية رهن بطبيب العمل فهو الذي يقرر أمريض أنت أم لا؟ وهل المنصب الذي تشغله يناسب الاستعداد الصحي لك أم لا؟ وبالنسبة للمترشحين للمسابقة فان طبيب العمل هو الذي يقرر هل المترشح يستطيع صحيا التدريس أم لا؟
إذا طب العمل صراحة لم أجد فيه ما يفيد العامل إلا من ناحية الفحوص الدورية السنوية الإجبارية التي يقوم بها على جميع العاملين في القطاع لتأكد من خلوهم من أمراض قد تؤثر على أداء عملهم وهي فحوص مجانية دون مقابل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سجود




عدد المساهمات : 9
نقاط : 209
تاريخ التسجيل : 30/09/2010

بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Empty
مُساهمةموضوع: الوقاية خير من ألف علاج   بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية Emptyالجمعة أكتوبر 08, 2010 9:00 am

جدل كبير حول الأمراض المهنية في قطاع التربية وانتشارها ومدى اعتراف الوصاية بكونها مهنية.
غير أني أريد أن أشير إلى نقطة هامة وهامة جدا كثيرا ما ننساها في خضم مناقشاتنا حول هذا الموضوع،وهي كون المربي يستحسن أن يقي نفسه لئلا يقع في إحدى هذه الأمراض وكما يقال في الطب ( الوقاية خير من العلاج ) أو بمعنى آخر : جميل جدا أن نضحي من أجل التلاميذ ونرهق أنفسنا لكن الأجمل أن نبقي على صحتنا ونحن نضحي من أجل التلاميذ حتى نخرج إلى التقاعد ونحن معافون بإذن الله ، فلن ينقع وإن نفع نسبيا اعتراف الوزارة بالأمراض المهنية هذا إن حدث لكننا في انتظار ذلك نترنح بين الطبيب المعالج وصندوق الضمان الاجتماعي وآلام المرض والاقتطاعات من أيام العمل ...إلخ
(ولا تلقوا بأنفسكم إلا التهلكة) ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ).
سجود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بين 65 و85 بالمائة من الأساتذة معرضون لإنهيارات عصبية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأساتذة والموظفون شلوا المؤسسات التربوية بنسبة 90 بالمائة التلاميذ يعودون إلى بيوتهم.. بعد أربعة أيام من العودة إلى المدارس
» اختلالات كارثية تكشف بعد تطبيق القانون الأساسي لعمال التربية 80 بالمائة من الأساتذة حصلوا على أعلى درجة بالخبرة وليس بالمؤهل
» وزير التربية قال أن نسبة تنفيذ البرامج في مختلف الشعب بلغت 93 بالمائة العطل المرضية وعدم التحاق الأساتذة الجدد بمناصبهم وراء تعطل الدراسة
» ‬النسبة‭ ‬بلغت‭ ‬70‭ ‬بالمائة‭ ‬حسب‭ ‬الاتحادية‭ ‬و9‭ ‬بالمائة‭ ‬حسب‭ ‬الخصوم
» 15 بالمائة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الإتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين UNPEF **** الجزائر**** :: الأرشيف :: أرشيف المواضيع :: ملف طب العمل-
انتقل الى: