في الدول المتطورة جميع الوزراء يحاسبون و على أبسط الاخطاء كوزيرة الخارجية الفرنسية التي أثيرت حولها زوبعة بسبب إستعمالها لطائرة خاصة بالنظام التونسي في رحلة خاصة...لا يهم ...أدى دلك إلى إستقالتها في ظرف قياسي .....اين نحن من دلك ....بن بوزيد فتح مخبرا لجميع التجارب التي تخطر بباله على البرامج و الاطوار و المواقيت و نحن نتفرج بل نسانده في التطبيق حتى لو كان سخيفا و النتائج كل سنة ترتفع و المستوى يتهاوى ...إلى اين نسير ؟؟؟هل من مجيب ؟؟؟؟