تناقات الصحف الوطنية ومواقع التفاعل الإجتماعي عبر الوطن نبأ تعرض استاذ اللغة العربية بإحدى ثانويات ولاية غليزان من طرف تلميذ في السنة الأولى إلى الضرب المبرح والأسباب تبقى مجهولة ومهما كانت شدتها فهي لا تعطي الحق لتلميذ ان أن يدوس على المباديء ويلوث بفعلته هته جميع القيم والأعراف والتقاليد الجزائرية . وبفعلته هذه سيعطي الفرصة لأبناء الحرام أمثاله على التطاول والإعتداء على زملاء آخرين بحجة المراهقة وإثبات الذات . فيجب من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أن يوضع حدلهذه المعضلة في اقرب وقت وأن يعاقب الفاعل أشد عقوبة حتى يكون عبرة لمن تسول له يده أن يعتدي بعدها على المعلم المربي الأستاذ المساعد التربوي المدير المفتش . وعلى النقابات أن تقف في وجه كل من يتغاضى عن مثل هكذا أفعال مشينة ولو كانت الوزارة بذاتها من خلال منشوراتها التي تمنع الضرب وتعطي الحق للتلميذ ووليه أن يوقف أستاذ في العدالة ويزج به في السجن والدليل في ذلك هو ذاك المنشور الملعون الذي يمنع الضرب في المؤسسات التربوية . فحسبي الله ونعم الوكيل فيك يابن بوزيد .......