خرجت وزارة التربية من سنة كادات تكون كارثية حسب قولها ,إلا انه بن بوزيد يتوقع ارتفاع نسبة النجاح في البكالوريا هذه السنة من هنا أطرح التساؤلات التالية :
- كيف يعقل أن الوزارة كانت خائفة ومتخوفة من سنة بيضاء بعد كثرة الاضرابات هذه السنة والتي فاقت كل التوقعات ؟
- ما هي العمليات التي مورست تربويا لتؤكد فعلا ارتفاع مستوى التلاميذ هذه السنة؟
- ألم تكن الوزارة قد قصدت تسهيل الامتحانات عمدا لانجاح مخططها؟
- ألم يكن من المفروض تراجع نسبة الناجحين نظرا لتراجع مستوياتهم وقلة أيام تمدرسهم ؟
فإلى أين نحن نسير ؟