عاجل ادخل وصوت بقوة

ادخل وصوت

( كنباست ليست وليدة اليوم (اقصد عمرها 9سنوات )والاتحاد بوجودها او بدونها(قصدي واضح الاتحاد قبل وجود او بعد وجود كناباست) قوة بمناضليه الاوفياء الساعين الى تحقيق العدالة في القطاع باعطاء كل ذى حق حقه طبعا فى اطار القانون بدون ديماغوجية وبعيدا عن لغة الخشب ) يبدو انك تحب هذه اللغة
شعارنا دوما ما ضاع حق وراءه طالب
اما القصة فالعبرة منها عدم الحكم على الناس احكاما مسبقة او تظن نفسك المناضل المخلص وغيرك مندسين كيف لمن يختم كلامه بشعار الاتحاد ان يكون مندسا
ان القصد من كلامي كله دعوكم من غيركم وتعال نقترح مع بعض طرقا واسسا للمحافظة على بيتنا من التصدع
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ اثم)
قال الغزالي: اعلم أن سوء الظن حرام، مثل سوء القول
شكرااخي علي باباعلى تهجمك وانصحك باعادة قراءة ما كتبته حتى تزول عنك الظنون

( كنباست ليست وليدة اليوم والاتحاد بوجودها او بدونها قوة بمناضليه الاوفياء الساعين الى تحقيق العدالة في القطاع باعطاء كل ذى حق حقه طبعا فى اطار القانون بدون ديماغوجية وبعيدا عن لغة الخشب )
شعارنا دوما ما ضاع حق وراءه طالب
دعوة صريحة لنقابة الكناباست و التجاهل الكلي لنقابة الإتحاد ، أعلمك شيئا و أحفظه جيدا نقابة الإنباف عمرها 22 سنة و عايشت كل الظروف ، نقابتك التي تتغنى بها في هذا المنتدى خرجت من رحم الإنباف و عمرها 07 سنوات لم تبلغ الرشد النقابي لحد الساعة فالظروف هي التي أوجدتها ."
ياالهي لقد كان كيس الحلوى ذاك ملكا للشاب وقد جعلني أشاركه به",حينها أدرك وهو متألم بأنه هو الذى كان وقحا , غير مؤدب ,
و متطفل أيضا.
كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون ، القول ينطبق عليك ، تشارك في منتدى الإتحاد و تذم الإتحاد ، و إذا دافعنا عن الإتحاد نصبح متهمين ، إقرأ جيدا قصتك و تمعن فيها جيدا تعرف أنك المتطفل تشارك الغير و تذمهم ، نحن لم نقل لك لا تشارك بأفكارها لكن لا تدعوا إلى فكرة غيرنا في دارنا ، الحمار أحماري و أنا نركب مراه ؟؟؟

هذا منبر للإتحاد ( تريده منبر لك ومنبر لمن يوافقك رايك ) إن أردت أن تسوق أفكار نقابة أخرى عليك بإستغلال منتداهم و ليس منتدى الإتحاد( تريد ان تكون اتحاد بفكرك غير مبال باراء غيرك قمة الاحاديةالفكرية) ، حرية التعبير ليس معناها أن تتعدى على الأخرين
(تريدها حرية تبعير وليس حرية تعبير)، يوجد سجل الزوار للكناباست و أنشر أفكارك و أفكارهم ، أما هذا المنتدى فهو للإتحاد و يمكنك المشاركة بدون التشهير للأخرين و شكرا .( اسف لكن من يحمل افكار مسبقة عليه بقراءة هذه القصة )

في احدى الليالي جلس رجل في المطار في انتظار رحلة له وأثناء فترة انتظاره ذهب لشراء كتاب وكيس من الحلوى ليقضي بهما وقته ,فجأة وبينما هو متعمق في القراءة أدرك أن هناك شاب صغير قد جلس بجانبه وأختطف قطعة من كيس الحلوى الذي كان موضوعا بينهما . قرر ان يتجاهله في بداية الأمر,,ولكنه شعر بالأنزعاج عندما اكثر هذا الشاب من مد يده لاخذ قطع الحلوى .فبدا ينظر الى الساعة والغضب باد عليه لكنه فكر قليلا مخاطبا نفسه قائلا :
" لو لم أكن رجلا متعلماوجيدالأخلاق لقدمت لهذاالشاب درسا في الاداب
وبقي الحال هكذا في كل مرة كان يأكل قطعة من الحلوى كان الشاب يأكل واحدة أيضا وتستمر المحادثة المستنكرة بين أعينهما وهو متعجب مما يفعله ,, ثم ان الشاب بهدوء و ابتسامة خفيفة قام باخذ آخر قطعة من الحلوى وقسمهاالى نصفين فأعطى الرجل نصفا بينما أكل هو النصف الآخر.أخذالرجل القطعة بسرعة وفكر قائلا " ياله من متطفل وقح كما أنه غير مؤدب حتى أنه لم يشكرني ".بعد ذلك بلحظات سمع الاعلان عن حلول موعد الرحلة فجمع أمتعته وذهب الى بوابة صعود الطائرة دون أن يلتفت وراءه الى المكان الذي يجلس فيه ذلك المتطفل الوقح وبعدما صعد الى الطائرة ونعم بجلسة جميلة هادئة أراد وضع كتابه الذي قارب على انهائه في الحقيبة ,
وهنا صعق تري ماذا حدث؟؟؟
وجد كيس الحلوى الذي اشتراه موجودا في تلك الحقيبة بدأ يفكر
" ياالهي لقد كان كيس الحلوى ذاك ملكا للشاب وقد جعلني أشاركه به",حينها أدرك وهو متألم بأنه هو الذى كان وقحا , غير مؤدب ,
و متطفل أيضا.

هذا منبر للإتحاد إن أردت أن تسوق أفكار نقابة أخرى عليك بإستغلال منتداهم و ليس منتدى الإتحاد ، حرية التعبير ليس معناها أن تتعدى على الأخرين ، يوجد سجل الزوار للكناباست و أنشر أفكارك و أفكارهم ، أما هذا المنتدى فهو للإتحاد و يمكنك المشاركة بدون التشهير للأخرين و شكرا .

نريد تصويتا اكثر

كان أحد القادة العظاء يخوض معركة ضارية مع عدوّه ، كادت رحاها تطحن الجيشين ، وبعد عدة ساعات من القتال المرير ، أخذت نذر الهزيمة تلوح في صفوف جنده ، وأوشكت أن تزعزع ثقته بالنصر . فصعد رابية وشرع يدير المعركة عن كثب عسى ينجح في درء خطرها .
وفيما هو مستطار الجنان ، مهيض الجناح ، وقد أخذت الساعات الحاسمة تصوغ القرار المحتوم بالإنسحاب أو الاستسلام ، وقعت نظراته الشاردة على نملة تجرّ حبّة قمح صعدا ، ولأمر في نفسه فصل بينهما ، فتدحرجت الحبّة ، وأسرعت النملة تلتقطها وتعود بها ، فأعاد فعلته هذه مرارا عسى أن تيئس وتخضع لمشيئته ، ولكنّها ما يئست ولا خضعت ، فغضب وزاد عنادا ، فزادت هي تحدّيا وإصرارا على بلوغ هذفها وثقة بالنصر لا يتزعزع .
وكأنما أفاق من حلم مخيف جعل يأخذ بخناقه فانتفض وصاح : والله لو بقيت أردّ هذه النملة الضعيفة هدفها لكللتُ وما هانت لها عزيمة ! وأنا القائد العظيم لا أكاد ألمح بوادر الهزيمة حتى توشك همّتي أن تخذلني ، ثمّ أخذ يجمع فلول جيشه وكالصّاعقة هبّ ينقضّ على عدوّه ، فدحره وصان وطنه حرّا منيعا .
هكذا يجب على الإنسان أن يبقى صامدا ويواجه التحديات ، لا ييئس ولا يفتر ولا يعرف التقهقر والتراجع .

شكرا أخ شريف على الفكرة والطرح والحكمة البالغة ،"ومن أوتي الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا".
لنفترض ان تلك الصخرة هي القانون الخاص وأن الذي وضعها هو النقابة، ونحن المضلومون من ذاك القانون عامة الشعب الذي تعرقل الصخرة سيره، وقد إجتمعنا وقررنا أزالتهاوحاولنا مرارا وتكرارا معا،ولكن لم نستطع لإنها هائلة وضخمةو لا يعرف إلا الذي وضعها كيفية إزالتها؟
ما ذنبنا نحن إن لم تزل؟ وقد حاولنا واجتهدنا وتعاوننا.

صوت وضع ردا

لماذا نلوم غيرنا وما كان ليحدث اي انشفاق او تململ في صفوف نقابتنا لو ان النسخة المعدلة من القانون الخاص انصفت كل الفئات
( كنباست ليست وليدة اليوم والاتحاد بوجودها او بدونها قوة بمناضليه الاوفياء الساعين الى تحقيق العدالة في القطاع باعطاء كل ذى حق حقه طبعا فى اطار القانون بدون ديماغوجية وبعيدا عن لغة الخشب )
شعارنا دوما ما ضاع حق وراءه طالب

نعيب زماننا والعيب فينا .. وما لزماننا عيب سوانا
وفي الاخير هذه قصة وعبرة
تقول حكمة صينية إن الامبراطور وضع صخرة في الطريق وأمر أحد معاونيه أن يختبئ خلف شجرة ليسجل ملاحظاته حول تصرفات الناس تجاه هذه الصخرة. خلال يومين مر العديد من الناس من مختلف الثقافات والطبقات، الغني والفقير والمسؤول والتاجر والشاب والكبير، وكل منهم كان له موقفه الخاص الذي يصب في باب التذمر من الصخرة وانتقاد وضع الصخرة، والتهديد بتقديم شكوى ضده إلى المسؤولين، ثم يلتف من حولها ويكمل سيره. في آخر اليوم الثاني مر فلاح فقير ولم تعجبه الصخرة مثله مثل الآخرين ولكنه عوضا عن أن ينتقد الوضع ويتوقف عند حد الكلام فقط، حاول أن يحركها من مكانها فلم يستطع ثم استدعى من يعينه حتى نحاها جانبا. وعندما عاد إلى مكان الصخرة ليغلق الحفرة التي تركتها وجد كنزا وخطابا من الإمبراطور مكتوب فيه "إن هذا الكنز هدية لمن اجتهد وأزاح الصخرة عن طريق الناس".
كل الفرق بين الفلاح وغيره ممن مر على الصخرة هو أنه لم يتوقف عند استخدام السبابة الشهيرة فقط، وألقى باللوم على غيره، بل قام بما يفرضه عليه حس المواطنة والانتماء للمكان وأزاح الصخرة عن الطريق.
ومن هنا أظن اننا بحاجة لإعادة الصياغة لمنهجنا النقدي بحيث نتلافى شخصنة المواضيع وتجيير النزاع لصالح جهة أو موقف معين بدلا من قصد المصلحة.
إن أردت أن تنافس المصابيح فكن فجرا مشرقا.