جزاكم الله خير الجزاء،
سُئل أحد الأساتذة الكرام عن المرء همومه كثيرة، وكما يقال الواجبات أكثر من الأوقات، فقال لي:
"مع علو الهمة، تزول الهموم"
وهذا واضح في القصة التي تفضلتم بسردها، تخيلوا لو أن الحضان أصابه هم ما هو فيه واستمر في الصهيل واستسلم للأمر الواقع، ما يكون مآله؟
يقال "لا تنتظر الظروف حتى تتحسن" بل يجب التفكير والسعي لتغييرها شيئا فشيئا، وبالله التوفيق.