بوادر الديمقراطية في منبرنا هذا سوف لن تدوم طويلا لأنها لو تطول مدتها ستعصف بكل من يعبث بمصيرنا من أجل حماية مصالح جماعة منتفعة من هذا التنظيم سوءا كانت من بعض عناصر قيادة التنظيم أو السلطة التي توجهها بأسلوب الترغيب و الترهيب.
وما ألاحظه اليوم هو كون 90%من المنخرطين اليوم في UNPEF انضموا إليه في السنوات الأخيرة خلال صعود احتجاجات CNAPEST التي لم تنل اعتمادها إلا بشق الأنفس وتصفية معظم مؤسسيها بالإغراءات(المناصب) .وكان السبب حينذاك كسب التغطية القانونية خلال الاحتجاجات من أجل استرجاع الحقوق والتمرد على نقابة السلطة UGTA وتوابعها، فعلى قيادة UNPEF ألا تنخدع باتساع قاعدتها اليوم وتنحرف عن الأهداف و الوعود المقدمة وإلا مصيرها يكون أبشع مما آلت إليه عصابة UGTA......فعليكم بالحذر
- اليوم ليس كالأمس لا يمكن تغطية الشمس بالغربال