يا سيدي والله ثم والله لن يخدم التعليم الا من يحمل شهادة حب التربية وهذه ليست ليسانس ولا دكتوراه ولا انها وله بالتربية وتفان في خدمتها وليعلم اخواني أن المؤامرةمدبرة بليل وخطيرة تستهدف التربية من خلال دك قاعدتها وليعلموا أن بوادرها تمثلت في تجريد التعليم الابتدائي من اطاراته وزرع اليأس فيها, ان قضيتنا أكبر من التصنيف لوكان أقصى ما ننادي به هو التصنيف لاستجبنا لمقترح الوزارة.