يبدو أنّ الأسبوع القادم إلى غاية 03 مارس 2012 سيكون حاسما في تاريخ المنظومة التربوية ، فإمّا أن تتحقق الوثبة النوعية بإنصاف رجل التربية ، و إما هي النكسة و الضربة القاضية .
فلا ينبغي أن تطفئ هذه الوزارة نور عيونها في الميدان و هم مفتشوها و مديروها ، و تتجاهل دورهم ، و تشعرهم بالإحباط فلا تقوم لهذه المنظومة قائمة .
و نهيب بالدور الكبير الذي يقوم به زملاؤنا في المكتب الوطني لنقابة انباف مشكورين للذود عن حمى و شرف المربي ، و ليعرفوا أننّا من ورائهم ننتظر الإشارة ، فلا رجوع و لا تراجع حتى نفتك حقوقنا بإذن الله .... ما ضاع حق وراءه مطالب