جاء التصريح الأخير ليعيد قضايا المعلم إلى نقطة الإستعداد للإنطلاق وليس حتى الإنطلاق
فعلى العكس مما كان يجب على القيادةأن تتبعه بأن تعمل على الملفات بالتوازي وتعمل على دفع الطرف الآخر ليحترم الرزنامة الموضوعة في محاضر رسمية ممضاة،،،
فالمحاور لم تكن مدرجة على التوالي ولم تكن القاعدة كلها لأجل الخدمات وبعدها التالي ثم التالي ،، طبعا لالالالا وألف لا، لأنه واضح أن هذا أسلوب تمديد وتطويط للموضوع وتماطل مهين واستنزاف للجاهزية وضرب للنفوس وإعانة على الهوان وفتح لباب الشكوك والظنون ودخول الشياطين ووووووو
لقد أفسدو النوايا، فبعد أن ظننا أننا ألجمنا الوزارة وأبعدناها عن المراوغات برزنامة مجدولة في محاضر رسمية فإذ بنا نكتفي بالخدمات ونفرغ طاقاتنا فيها وتذهب الملفات الأخرى سدى
والآن ورغم هذا فإننا نطالب القيادة بالعمل على المحاور بالتوازي والإستعانة بكفاءات الولايات وتعيين لجان بعدد المحاور ولما لا الإعلان عن تشكيلاتها وبرامجها ولننطلق في العمل الممنهج والمنظم ونبتعد عن الفردية والمركزية وعمل الزعامات وما إلى ذلك ،،،،،