ردا على موقفهم ، ما هي كيفية التعامل مع مفتشي التربية الوطنية ؟

هم زملاء لنا في المهنة ، لكن موقهم الحالي يدفعنا إلى التفكير بجد في طريقة التعامل معهم .
يعلمون و نعلم و الوزارة تعلم أنه لا وجود لإطار في التربية يسمى مفتش التربية الوطنية في التعليم الابتدائي ، و في ظل تصحيح الوضعيات غير القانونية لا بد من تصحيح هذه الوضعية مثلما يطالب به مجموعة من الزملاء .
أرجوا أن لا تنسوا أننا نطالب بتوحيد التصنيف لجميع أسلاك المراقبة و التفتيش و معنى ذلك أنه لن نقبل برتبتين في سلك مفتشي التعليم الابتدائي .و كذلك بعض الزملاء يحملون ''مفتشي التربية الوطنية''الوضعية الحالية بحكم قربهم من الوزارة و تكريسهم لممارسات المفروض أن تزول كتفتيش مفتش أو تكوينه بنفس الطريقة المتبعة مع بقية الموظفين .

زميلي و أستاذي قندوسي انك أكبر مني خبرة وثقافة وتجربة وحكمة, ولكن اسمح لي بكل احترام وأرجو أن أكون مخطئا أن أسأل لماذا نخلق خصوما وهميين؟ فمثلا كثير من زملائي مفتشي المتوسط يتمنون أن تبقي الوزارة على التصنيف المقترح في المشروع المعدل للقانون الخاص وهو15 وقال لي أحدهم اذا ثبتت الوزارة هذا التصنيف فلن ألتحق بالجامعة كأستاذ مساعد رغم فوزي في المسابقة فهل اذاكان هؤلاء لايشاطرونناالرأي بمعنى ليسوا معنا في توحيد تصنيف كل المفتشين في 17 أحولهم الى خصوم رغم أننا ندافع عنهم؟ كما أنهم يفتشون من طرف مفتشي التربية الوطنية للمواد ولم يستنكروا ذلك ولم يطرحوا مدى قانونيته, والله عن حسن نية وبحيرة اتصلت هاتفيا وفي هذا اليوم بأكثر من مفتش تربية وطنية للتكوين بالعربية وبالفرنسية لأستوضح رأيهم في الظلم الذي تعرضنا له من الوزارة فذكر لي أحدهم أن كل موظفي الابتدائي تم ظلمهم بمافيه هم حيث ألغيت ترقيتهم وتم تحويلهم الى أساتذة بل لم يذكرهم القانون الخاص أصلا واتصل بعضهم بالوزارة فكان ردها أن هذامجرد مشروع تمهيدي وتم وقفه هكذا ذكر لي هذاالزميل الثقة جدا وذكرت له لماذا لم تتخذوا موقفا جماعيا ضذ الظلم الذي تعرضتم له كما تعرضنا له نحن فعاتبني بلطف على سذاجتي لأني لم أكن أدرك سرا لمح لي اليه فقط وهو أن من مفتشي التربية الوطنية للتكوين من هم من أبناء الشهداء وقد رقتهم الوزارة دون مسابقة أو تكوين فلا ننتظر منهم أن يتخذوا موقفا غير الموقف الذي ترضاه الوزارة هذا هو الواقع وقد كانت هناك محاولات لكنهافشلت كلها بسبب هذا الانقسام بل ربما هناك عدم اتفاق بينهم حتى على وضعهم ومصيرهم المهني بعد صدور القانون الخاص أما عن مهامهم في تفتيشنا وتكويننا فذكر لي أنهم تصلوا بالوزارة وقالت لهم في انتظار صدور النصوص التطبيقية للقانون الخاص والتي تحدد لمهام المفتش طلبت منهم المفتشية العامة أن يواصلوا نفس المهام السابقة ولكن ليسمح لي زملائي مفتشي التربية الوطنية لابد أن يصححوا وضعهم مع الوزارة حتى نكون على بينة من أمرنا فالى متى تصدر هذه النصوص؟ أما بخصوص التكوين فلا أظن أن واحدا منا يرفضه لأنه منصوص عليه في القانون التوجيهي للتربية لكل موظفي القطاع دون استثناء الذي هو أعلى من القانون الخاص فنحن في شهر فبراير سنلتقي مع السيد مفتش التربية الوطنية للاعلام الآلي حول التحكم في المعلوماتية فهل نرفض ذلك ونقول له لايوجدذلك في القانون الخاص كما التقينا سابقا مع السيد مفتش التربية الوطنية في اللغة العربية حول المقاربة النصية واستفدنا الكثير خاصة و ان له بحوثا و مؤلف في الموضوع كما لايمكنني أن أنكر وبكل صدق وجميع زملائي في الولاية يشاطرونني الرأي والله قداستفدنا كثيرا من تكوين وتفتتيش السيد مفتش التربية الوطنيةللتكوين بالعربية لا أقولها محاباة ولا مجاملة له لأنه يعرفني جيد أني لست من هذا الصنف.فلماذا يازميلي نحاسب الناس على مواقفهم ان كانت هناك مواقف ضدنا فعلا وتم اثباتها؟ ولماذا نختلق خصوما وهميين واني والله أتمنى أن أكون مخطئا في حق أستاذي وليعذرني على هذا التطاول والصراحة كما أرجوا أن يعذرني على سوء الأدب زملائي مفتشي التربية الوطنية الذين اتصلت بهم هاتفيا حول الموضوع و أتمنى أن يتدخل أحدهم في هذا المنتدى باسم زملائه لأذابة هذا الجليد الذي يراد له أن يكون بين موظفي الطور الواحد.

أخي معمر لقد أفدتني كثيرا ، و لكني لم أفهم ماذا تقصد بأعداء وهميين ، نحن لا نعادي أحدا مهما كانت وظيفته و مرتبته إننا نطالب بالعودة إلى تطبيق القانون و القانون فقط ، و التشريع هو نصوص مكتوبة و ليس كلام منطوق، و كذلك و لم أفهم أيضا لماذا إتخذت موقفا للدفاع .
أخي عندما تنتمي إلى موظفي المراقبة و التفتيش لقد أصبحت في قمة هرم الموظفين و لست في حاجة إلى شخص يكونك بل أنت في حاجة إلى مؤسسة تكوين تزودك بشهادات معترف بها و تؤهلك لأن تكون خبيرا في التربية فتدعوك مختلف المؤسسات الوطنية و الدولية للاستفادة من خبرتك و كل هذا مع الاحتفاظ بوظيفة التفتيش في التعليم الابتدائي .
أتمنى أخي أن أعيش إلى يوم يتم فيه دعوة أحد المفتشين للتأطير رفقة الدكاترة و الأساتذة في أمور التربية و التعليم و علم النفس و التشريع و قضايا أخرى .
و إن مثل هذه الكفاءات لا تتحقق إلا من خلال ممارسة البحث العلمي و التبادل مع ذوي الاختصاص بإشراف المؤسسات العلمية .
فعاتبني بلطف على سذاجتي لأني لم أكن أدرك سرا لمح لي اليه فقط وهو أن أغلب مفتشي التربية الوطنية للتكوين من أبناء الشهداء وقد رقتهم الوزارة دون مسابقة أو تكوين فلا ننتظر منهم أن يتخذوا موقفا غير الموقف الذي ترضاه الوزارة أما عن مهامهم في تفتيشنا وتكويننا فذكر لي أنهم تصلوا بالوزارة وقالت لهم في انتظار صدور النصوص التطبيقية للقانون الخاص والتي تحدد لمهام المفتش طلبت منهم المفتشية العامة أن يواصلوا نفس المهام السابقة أما بخصوص التكوين فلا أظن أن واحدا منا يرفضه لأنه منصوص عليه في القانون التوجيهي للتربية لكل موظفي القطاع دون استثناء الذي هو أعلى من القانون الخاص فنحن في شهر فبراير سنلتقي مع السيد مفتش التربية الوطنية للاعلام الآلي حول التحكم في المعلوماتية و ما المانع من أن يتم في مؤسسة متخصصة و يشهادة فهل نرفض ذلك ونقول له لايوجدذلك في القانون الخاص كما التقينا سابقا مع السيد مفتش التربية الوطنية في اللغة العربية حول المقاربة النصية واستفدنا الكثير خاصة و ان له بحوثا و مؤلف في الموضوع كما لايمكنني أن أنكر وبكل صدق وجميع زملائي في الولاية يشاطرونني الرأي والله قداستفدنا كثيرا من تكوين وتفتتيش السيد مفتش التربية الوطنيةللتكوين بالعربية لا أقولها محاباة ولا مجاملة له لأنه يعرفني جيد أني لست من هذا الصنف ، صدقت و لا أحد يقول غير ذلك و هو مشكور و لكن ما الفرق بين من شارك و بين لم يشارك و ما الرصيد الذي أضافه هذا التكوين إلى سيرتك الذاتية .فلماذا يازميلي نحاسب الناس على مواقفهم الدنيا كلها مواقف و من ليس معنا فكيف نصنفه ؟؟ان كانت هناك مواقف ضدنا فعلا وتم اثباتها؟ ولماذا نختلق أعداء وهميين واني والله أتمنى أن أكون مخطئا في حق أستاذي وليعذرني على هذا التطاول هذاليس تطاولا والصراحة لا تتطلب المعذرة كما أرجوا أن يعذرني على سوء الأدب زملائي مفتشي التربية الوطنية الذين اتصلت بهم هاتفيا حول الموضوع و أتمنى أن يتدخل أحدهم سوف لن يتدخلوا فالأمر لا يعنيهم في هذا المنتدى باسم زملائه لأذابة هذا الجليد الذي يراد له أن يكون بين موظفي الطور الواحد.
أنت أخي و ظفري ، و ما حك جلدي مثل ظفري

سيدي قندوسي أشكرك كثيرا على سعة أفقك وعلى رحابة صدرك وأرجو ثانية أن تعذرني على اندفاعي وتلقائيتي, وكذلك فليعذرني زملائي مفتشي التربية الوطنية الذين اتصلت بهم ولم أستأذنهم حول ما كتبت حولهم وأصحح ماورد سهوا على لساني ليس فقط لأن منهم أبناء الشهداء الذين لاينكر الا جاحد فضل الشهداء فيما تنعم فيه الجزائر بخير ولا أكن لهم الا كل التقدير لأني ولا فخر حفيد لشهيد وابن لمجاهد معطوب ولا عقدة لي في ذلك ولكن التفتيش يتطلب الكفاءة وقد لا تتوفر هذه الكفاءة في ابن شهيد وتتوفر في غيره, أما والله أنا لا أدافع عن مفتشي التربية الوطنية لأنني لست مؤهلا لذلك ولكني أريد أن أؤدي شهادة حق لله وأحاسب عليها أمامه وحده أني ما رأيت ممن أعرف منهم الا ما فيه خير للتربية, أنا مع ما أعتقد أنه حق ولو كان يخالف قناعاتي الشخصية ومواقفي الذاتية, وهل تري مني ماداموا مفتشين يخالفوننا في بعض المواقف كما ذكرت أنت فقط يا زميلي أن أتخد منهم موقفا للهجوم لم أفهم صراحة ما ذا تريد؟اني أردت توضيح أمر أن هدفنا هو رفع مطالبنا الى الوزارة واسماعها صوتنا عاليا بدل أن نشتت جهودنا ونحرف مسار النقاش ونفتح مواضيع كهذه لاأدري لصالح من؟ بل ومن المستفيد منها؟ انه قفز على مطالب جل المفتشين الذين أعرفهم ولم يذكروا لي يوما ماذكرت لاسرا ولا علنا يا زميلي بل والله أنا شخصيا لم أفكر يوما أن لي خصم هو مفتش التربية الوطنية فالأمر مثير للدهشة و الاستغراب بل رأى فيه بعض الزملاءتحاملا في غير موضعه على زملاء ينبغي أن نتقبلهم كما هم لأن سلكنا كذلك لا يخلو من عيوب والكمال لله, واسمح لي على وجهة النظر هذه, واذا كان هناك أمر مقنع يجعلني أغير رأيي هذا فاني لن أتردد في ذلك لأن الحق أكبر مني ومن مفتش التربية الوطنية.لا أدري لماذانصطنع لنا خصوماـ وهو اللفظ المناسب حسب تنبيه بعض الزملاء لي ـ وهميين قد نحولهم الى أعداء حقيقيين فقط لأننا اختلفنا معهم في موقف؟ أما الاضافات في التكوين فاني أعتقد أني صححت كثيرا من ممارساتي بسبب تكوين هؤلاء المفتشين رغم ما ذكر لي بعض زملائي مفتشي الابتدائي في بعض الولايات أن هناك قلة كفاءة في مجال التكوين لدى الدفعة الأخيرة من مفتشي التربية الوطنية لكن أنا لم أصادف ذلك ولم ألا حظه, أما ردودهم فاني أنتظر مثلك ذلك وأما اقتراحاتك في مجال التكوين ورؤيتك فهي تدل على نظرة بعيدة وسعة أفق وطموح أرجو من الله أن تتحقق لأنها فعلا ستعزز مكانة التعليم الابتدائي.

Je suis complétement d'accord avec monsieur Kendouci et je trouve le point qu'il a exposé d'une grande importance !
Il n'est pas question d'animosité envers qui que se soit mais il est plutôt question de la légalité de l'acte d'inspection.
Le seul arbitre à ma connaissance est le statut qui ne donne aucune attribution aux IEN d'inspecter les inspecteurs du primaire: nous ne faisons pas partie des personnels des établissements comme il est bien spécifié.
Suivant la logique de l'inspection générale, il faut continuer de transgresser les textes officiels et ils préparent des textes réglementaires par lesquels ils vont mettre les pieds dans le plat (légaliser l'illégalité).
Ce que je propose, c'est d'ajouter ce point concernant le rejet de l'inspection des IEP par les IEN à la liste des revendications, faire signer tous les IEP et envoyer le document au minitre.
Maintenant la disposition pratique à prendre c'est de refuser toute inspection de la part de votre "IEN": c'est comme pour le travail administratif, on revient à la source et c'est tout!
Tout compte fait et quelque soit l'issue, il y a une justice c'est à elle seule de "dire" le droit et personne d'autre!
Pour la formation ça ne pose aucun problème pour peu que les gens qu'on désigne à cet effet, ne viennent pas raconter leur vie privée et demander à celui qui est venu se former de s'auto-former et donc faire le travail de celui qui est censer lui apporter un plus!
----------------------------------------------------
MOT d'ORDRE:
FINI L'ERE DE L'INSPECTEUR INSPECTE (L'ARROSEUR ARROSE)
A partir d'aujourd'hui plus personne ne viendra vous casser les pieds dans votre circonscription à part votre chef hièrarchique direct qui n'est autre que le DE.
C'EST UNE QUESTION DE DIGNITE ET RIEN D'AUTRE: OU BIEN ON EST INSPECTEUR OU BIEN ON NE L'EST PAS.CHOISISSEZ !
Si le ministère veut que cela dure, c'est uniquement pour humilier les inspecteurs du primaire et le comble c'est que c'est fait illégalement.

Tout d'abord, je tiens à remercier monsieur Kandouci et monsieur Angelo pour leurs sincérités et leurs franchises,L'IEN n'a aucune prérogative dans le statut particulier qui l'autorise à inspecter un inspecteur,d'autant plus qu'on rencontre souvent des inspecteurs de l'éducation nationale de la langue arabe qui osent même parfois de demander un compte rendu d'un inspecteur d'une autre discipline ,heureusement pour nous ils ne sont pas tous les mêmes ,aujourd'hui,notre IEN de langue arabe s'est reuni avec le DIRECTEUR de l'éducation pour trouver une issue aprés le blocage du courrier administratif qui s'est produit devant le refus catégorique des IEP,à la fin de cette reunion l'IEN de langue arabe a proposé des noms de directeurs d'etablissement primaires au D.E pour remplacer les inspecteurs ,voilà en quoi l'IEN/LA peut vous aider

أنا معكما زميليangeloوLFbobore مفتش التربية الوطنية الذي يمارس مهاما غير مهامه ويتقرب الى مديري التربية على حساب زملائه مفتشي الابتدائي ليس جديرا بالاحترام ويسعى الى ايجاد مخرج من الفراغ الذي تركته مقاطعة مفتشي الابتدائي للأعباء الادارية ويقترح قائمة من مدراءالابتدائي للقيام بذلك بل الأدهى و الأمر أن أحدهم حسبما ذكر لي هاتفيا أحد زملائي مفتشي التعليم الابتدائي أنه سعى الى تكسير مقاطعة مفتشي الابتدائي لملتقى التربية التحضيرية با حدى ولايات الجنوب كل ذلك تزلفا الى الوزارة فهذه وصمة عار ولكن السؤال هل هذه مواقف فردية فقط أم أن جميع مفتشي التربية الوطنية يتبنونها؟ هذا السؤال موجه الى السادة مفتشي التربية الوطنية للتكوين بالعربية وبالفرنسية, أنتم مفتشو التربيةالوطنية للتكوين والتكوين فقط وهوالمهة الصعبة التي لايقدر عليها الا من كان فعلا أهلا لها فلماذا تتدخلون فيما لايعنيكم زملائي لا سند قانوني يجعلكم تفتشون مفتش الابتدائي, نعم نحن مع التكوين من أي طرف كان كما ذكر زميليangelo ولكن تفتيش مفتش الابتدائي يحتاج الى توضيح فعلا, ولو أني أخالف بعض زملائي أنه لامشكلة لي مع أن يفتش أعمالي أيا كان فمرحبا به , كفانا من مهمة fraude فنحن في دولة يسيرها القانون وللزملاء الحق في ذلك, كما أرجو من كل زملائي أن يدلو بدلوهم في الموضوع ويقدموا لنا ما لاحظوه في الميدان فعليا وليس أقوالا حتى تتضح الصورة في أذهاننا بدل أن تبقى غامضة لاتسمح لنا باتخاذ موقف نهائي لأن هناك فعلا تباين في الرأي حسب من ألتقيهم من زملائي مفتشي التعليم الابتدائي ومن أتواصل معهم هاتفيا ومن تدخلوا في هذا المنتدى حول الموضوع الى حد الآن كما أتمنى من كل واحد من المتدخلين أن يعرض تجربته الواقعية دون ضغط أو مسايرة لرأي أي متدخل اذاكان يخالف ما يعتقده وبعيد ا عن لغة المجاملات لأن بعض زملائي مفتشي التعليم الابتدائي لامني بشدةعلى الخوض في الموضوع ويعتقدون أن ذلك من المحرمات فأقول لهم أنا لم أفتح الموضوع ولكن وجدت نفسي مجبرا للرد طلبا للتوضيح فقط, فالحق أحق أن يتبع.

Vous n'avez pas remarqué que le cachet de l'IEN porte une seule mention au milieu "la formation = ettakouin".
L'institution aurait pu mettre "inspection et formation = ettaftich wa ettakouin" dessus si le statut avait donné cette attribution aux IEN pour inspecter les inspecteurs du primaire mais elle ne l'a pas fait car dans ce cas, elle fournira la preuve matérielle d'un acte illégal et elle sera dans la même situation qu'un bandit qui fabrique un cachet frauduleuseument.

Le problème des IEN ne se pose pas en tant personnes car nombre d'entre sont mêmes des amis ou d'anciens collègues (quelquefois des ennemis comme dans tous les autres secteurs) mais ce qui intéresse ici c'est plutôt ce côté juridique et pour les inspecteurs du primaire c'est beaucoup plus le côté dignité: aller inspecter un enseignant et avoir un autre inspecteur dans le dos pour vous inspecter, c'est vraiment une aberration et une idée trop bête pour être acceptée.

Comme dans toute basse-cour, il n'y a qu'un seul "coq" qui veille, il ne peux y avoir un empilement d'inspecteurs pour une même circonscription: un seul suffit largement, sinon on est tout simplement décridibilisé.

L'unique chef hièrarchique direct de l'inspecteur du primaire est le DE c'est de lui que viennent les instructions, et c'est à lui qu'il faut rendre compte: ni plus, ni moins.

هذا هومن المفروض الصواب زميليangelo يسمى مفتش التربية الوطنية للتكوين وموجودة في خاتمه الرسمي وفي مراسلاته وليس للتكوين والتفتيش ولكن اسمه مفتش فهل يفتش التكوين أو يكون؟ فهذااشكال آخر بل والى متى ننتظر الى حين صدور النصوص التطبيقية للقانون الخاص أو تعديل القانون الخاص حتى تتضح الأمور, وان كنت شخصيا مستعدا ودون أي مركب نقص للتفتيش من أي كان اليوم وغدا, لاأوافقك الرأي حول وصاية مدير التربية على أعمالنا فهذا يجب أن يكون من بين أولوية مطالبنا بعد مراجعة التصنيف والتحرر من القيود الادارية بل يجب أن نمارس مهامنا تحت وصاية المفتشية العامة.

يسمى مفتش التربية الوطنية للتكوين
wa laysassa littakouin wa ettaftich
On est donc d'accord la-dessus !

Depuis 1993 tous les personnels de l'éducation sont mis sous la coupe de monsieur le DE sauf:
- les IEN
- les proviseurs

En principe, ils devaient mentionner
.../...
sauf:
- les IEN
- les IEM
- les IEP
Mais pas les proviseurs puisqu'ils font partie des corps administratifs, c'est eux qui doivent être sous la coupe du DE.

السلام عليكم إخوة المهنة .أهل التربية هم جسد واحد .لكن هذا الجسد اليوم يتمزق بفعل التفرقة والتقسيم جراء تقسيم وحدة الصف عن طريق التنسيقيات .نحن أصحاب مشروع وهذا المشروع بناء أمة بخصائصها التاريخية .وترانا اليوم نجري وراء الماديات .إذا لم نتعقل نحن .فمن يأخذ بأبنائنا إلى بر الأمان .إلى النجاح . قد تنادون بربيع عربي في التربية . ولكن ما هي نتائج ربيعيات العرب التي لم ينبت فيها إلا الشوك والحنظل .اطلبوا حقوقكم في سمت وحكمة ولا تنشروا غسيلكم.واعلموا أن أصحاب الرسائل النبيلةعبر التاريخ ما بلغوها إلا بالصبر والرويةوالحكمة.

لن أخوض في الرجوع الى النصوص التي تتحدث عن مهام التفتيش ,ومفتشياته,وما تحمله من سلبيات وايجابيات,لكون هذه النصوص رغم ما تحويه وما تحمله ,لا زالت حبرا على ورق,بل ويتعامل معها المسئولون بذكاء كبير ,يلوحون أحيانا بضرورة تطبيقها,وأحيانا باستحالة ذلك,وأحيانا بين هذا وذاك..النتيجة قد لا أبالغ إن قلت أننا نعمل خارج القانون. سأحاول إبداء رأيي المتواضع في خصوصية التفتيش وما يتطلبه ليصبح فاعلا فعالا ,قادرا على الإسهام في عودة الأمان المفقود والزمان المعهود,والمستقبل المنشود. ان التفتيش جهاز للتأطير والمراقبة ,إذن يتضمن وظيفتين أساسيتين .التأطير يعني التتبع والمصاحبة والمشاركة والنصيحة والدعم والتوجيه للممارسين من هيئة التعليم بمختلف أصنافها. التأطير يستوجب من المفتش أو المؤطر أو المرشد "سموه كما تشاءون" التمكن من المادة المناطة به ومواكبة كل المستجدات والبحث عنها بجميع الوسائل دون انتظار المذكرات الرسمية التي أصبحت كثيرا ما تتأخر ويعامل المفتش كـ"يا أيها الناس" حيث اصبح يستقي كثيرا معلوماته من المقاهي و الاسواق و.... المراقبة وهي عمل تقويمي تقييمي من المفروض أن يكون مسبوقا بعدة زيارات للفئات المتعثرة ,وأن يكون تتويجا لجهود المجدين بالثناء على ما يبذلون من جهود والاستفادة من قدراتهم ومهاراتهم التدريسية والاستعانة بها لبلورتها في شكل دروس نموذجية لتعميم بعض الطرائق التي تتميز بها بعض هيئات التعليم.وفي نفس الوقت دق ناقوس الخطر بالنسبة للفئات الذين لم يستفيدوا من التأطير والزيارات وبالتالي يستوجب الأمر وضع علامات استفهام للبحث في السبل الكفيلة لتصويب هذا الاعوجاج. إنها أفكار مقتصرة مقتضبة أود من خلالها الخوض في أهمية استقلالية عمل المفتش. ان نظام المراقبة جهاز يعمل الى جانب الإدارة لتطبيق السياسة التعليمية والبرامج الرسمية,كما أنه رهن إشارتها لكل بحث تراه الإدارة ضروريا. الا أنه أيضا جهاز يفترض أن يتمتع باستقلالية في عمله حتى يتمكن من أداء مهامه وفق أجهزته الخاصة المتمثلة في المفتشية العامة للبيداغوجيا والتي تتلقى التقارير وتستثمرها ,وتقوم بمتابعتها ومراسلة الإدارة في شأنها,والقيام بالأبحاث التي تراها ضرورية بناء على هذه التقارير,. كل هذه العمليات معطلة , عبارة عن أسوار بلا أنوار أو أنوار بلا أسوار,إما اسما بدون مسمى,أو لا أسم ولا مسمى….,المفتش العام" مفتش التربية الوطنية" او المنسق او سميه كما تشاء ... شبح حاضر غائب, ,وبدون قانون و...اننا نمرر الوقت ,ونبحث دائما على الأعذار والأقوال التي تخالف الأفعال,والتفعيل من المحال . لن أطيل كثيرا لأضيف فقط لبعض الإخوة الذين يتمنون انقراض جهاز التفتيش لأنه عضو مريض ,بالله عليه ,أين هو العضو المعافى من هيئاتنا التعليمية؟حقيقة أن بعض المفتشين في المناصب العليا قد أصبحوا سماسرة والانفراد بكل المهام و.. ,لأن الوزارة وجدت فيهم عصا تهش بها على الغنم حتى يبقى القطيع قريبا منها وتنهشه دون حسيب ولا رقيب. الا أن هيئات التفتيش المختلفة معنية لآن كل متهرب عن مسئوليته يعتبر خائنا للأمانة " ان لم أقل خائنا للوطن" وفي المقابل كلما تقلص دور المفتش كلما ازدادت يد الإدارة طولا وازداد دورها جورا . أتمنى ألا أكون قد بالغت في التشاؤم ,وأن يفهم المتتبع غرضي من مطالبة الادارة بتفعيل بعض الأدوار وإشعال بعض الأنوار والابتعاد عن المزايدة والتمييع الذي يخدم مصلحة المتخاذلين ويفسح المجال للإدارة لتصول وتجول بعيدا عن كل أشكال المراقبة. ماذا اكتشف مفتشو التعليم الابتدائي أخيرا ؟ وجدوا أنفسهم يقومون بأعمال لاقانونية تاركين أعمالهم الحقيقية و هذا بفعل الادارة التي حولته الى ساعي بريد و ترك التكوين و المراقبة… ما هي النتيجة ؟ تسيب وتغيب وإهمال . من المستفيد ؟ لكم الاجابة.. من الضائع ؟ التلميذ أولا وأخيرا. إن الوزارة لا تراقب "بضم التاء"والمديريات لا تراقب"بضم التاء" ,والمؤسسات تراقب"بضم التاء" شكليا حسب رغبات الإدارة ولأغراض بسيطة كالشجارات بين الأساتذة أو مع الإدارة أو لخطأ اداري بسيط , ولا تهدف أبدا الى تمحص وضعية التعليم بالمؤسسة وأسباب الهدر المدرسي والغياب المبكر أو ما شابه ذلك.إن من يشجع على التسيب يشجع على إفساد التعليم والضحية أبناؤنا .تعليمنا مريض والداء موجود والتشخيص واضح . تشديد المراقبة و المتابعة.

هذه هي الحكمة وبعد النظر ياسيدي محمد ماحي وسيدي بختاوي مسعودي وأعتقد أن كثير من الزملاء هم مثلكم يكرهون الخوض في مثل هذه النقاشات التي كان يجب ألا تفتح مطلقا بل عار علينا في مثل هذا الظرف الحساس أن نظهر أن لنا خصما هو مفتش مثلنا أو مدير أو...بينما جميع اطارات التعليم الابتدائي دون استثناء متضررة ومسحوقة من هذا القانون المشؤوم والجائر و أعتقد أنه لامشكل لنا مع زملائنا وانما المشكل موجودفي أذهان بعض منا فقط لأن حتى ما تم ذكره من مبررات فهي مواقف فردية كان ينبغي ألا نعطيها أكثر من حجمها بل لا نلتفت اليها و الأهم من ذلك أن نستوضح صاحبها في الحين ودون تردد اذا تأكد لنا أنها غير مقبولة من مفتش تربية وطنية يفترض أن يكون رزينا و حكيما ومدركا لما حوله ومتحفظا, ألسنا جسدا واحدا؟, ولكن والله اني ما فتحت الموضوع بل لم يخطر على بالي ذات يوم غير أني اضطررت أن أرد شهادة لله لأن المؤمن لايكتم الشهادة وبعد أن استوضحت أكثر من زميل لأني شعرت أن مسار النقاش أريد له أن يتغير وربما قد يؤدي الى تشتتنا وتمزق صفنا وتفرقنا و أنتم لا حظتم وبكل أسف و استغراب أنه ما أن يتم أي تدخل يأتي فيه ذكر مفتش تربية وطنية ولو عرضا كالترقية الى هذا المنصب حتى نرى مواقف صراحة لم أفهم سرها الى حد الآن بل كأن المطلوب هو أن تهاجم مفتشي التربية الوطنية كل المفتشين دون استثناء قبل أن ترفع مطالبك وحقوقك والا فأنت تدافع عنهم ولا يجب أن تطمح الى الترقية الى هذا السلك لأن المفتش لا يفتش مفتشا وكأنها مسلمةغير قابلة للنقاش وكأن هذه العبارة كلام مقدس يجب أن تسمع له و تطيع, من أصدر هذا النص الذي فيه المفتش لا يفتش مفتشا وفي أي مرجع بل وفي أي دولة نعم يمكن أن يكون رأي شخصي يلزم صاحبه ولا يسعى الى جعله قاعدة تلزم الجميع وتفرض عليهم ولا تدرج ضمن أوليات مطالبهم بعد التصنيف , سادتي هل يمكن أن تتحد مطالبنامن أجل حذف حقنا في الترقية الى منصب مفتش تربية وطنية والقضاء على طموحنا في الترقية التي ضمنها القانون وعلى مستقبلنا ارضاء لرأي شخص أو فئة؟ ان مطالبنا في مراجعةالقانون الخاص وازالة الأعباء الادارية عن كاهلنا وضمان حقنا في الترقية هذه المطالب ليس لنا فقط وانما للأجيال التي تأتي بعدنا خاصة وأن القانون الخاص قد يستمر عقود وعقود قبل أن يراجع, فلماذا نفكر في الراهن ولا نفكر بعيدا؟ ولو أنكم لاحظتم وبكل أسف أن منا من يساير الشخص ولا يساير الموضوع وربما يتنكر لذاته ولقناعاته استرضاء لشخص لأنه قال هكذا فنحن يجب أن نقول مثله دون أن نفتح أفواهنا معترضين أو مستفسرين ولتتحققوا أكثر راجعوا عبارات أنا موافق بل هناك من اخواني من تراجع عن مطلبه بالترقية الى مفتش تربية وطنية بمجرد أن اشتعل الضوء الأحمر وستجدون ذلك مدونا في احدى المداخلات , شي محير فعلا, ربما بناء على مواقف شخصية من بعض زملائي الذين والله لم أقتنع الى حد الآن بالكثير مماقالوه حول الموضوع وليسامحوني فانه يظلون أساتذة لي وقدوتي في كثير من المواقف الا هذه فنحن ذوات مختلفة كما يقول علماء النفس ولسنا ذات واحدة حتى نتفق حول موضوع يخضع لوجهات نظر قد تكون ذاتية محضة وبعيدة عن الموضوعية, وعذرا مرة أخرى ان زاغ مني القلم وأتمنى من الله أن نمتثل للمقولة المعروفة(اختلاف الرأي لايفسد للود قضية).

فهمتك أخي معمر.سؤال هل الترقية إلى مفتش التربية الوطنية نطلبها للمادة(زيادةالدراهم) أم الإرتقاء لفائدة المعرفة.مفتشو التبية الوطنية هم منا ونحن منهم .مرحى بهم في مقاطعتي كلهم وبدون استثناء.
سادتي.... الطموح حق لاتقتلوه فيمن يرغبه.الرجل يبقى رجلا في كل المواقف .فالمنصب لاذنب له .فالعيب يلقى على من يشغله بدون كفاءة وأمره يوم القيامة عند الله .فالله سائلنا لا محالة (كتابا لايغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاهاووجدوا ما عملوا حاضرا).أنتم الشرفاء فشرفوا مطالبكم بالنبل والإحسان.والله من واراء القصد - محمد ماحي -

من أراد المادة فلا أعتقد مطلقا أن الوظيفة البيداغوجية مهما علت يمكن أن تلبي ذلك فصاحب الرسالة يسعى الى تغيير وضع نحو الأفضل ولا يكون شغله الشاغل أن يتكسب , لكن الطموح للترقية هناك من يسعى حثيثا لقتله رغم مشروعية الطموح كا ذكرت يا أستاذي بل ولا يعدم اصطناع المبررات و الأسباب لذلك ويصر متعنتا وراكبا رأسه على المغامرة بمطالب مشروعة نصا وواقعا لصالح رغبة أراها حسب وجهة نظري رغبة ذاتية غير مفهومة البواعث و الأسباب الى حد الآن بل لم يقنعني سيل الكلمات التي سيقت من أجل الغاء طموح الكثير منا الى الترقية واني والله مازلت أنتظر من سادتي مفتشي الابتدائي الذين يملكون الحجة المنطقية والقانونية أن يقنعوني أن الترقية الى منصب مفتش تربية وطنية للتكوين لا جدوى منها ولا يمكن أن تضيف شيئا ذا بال لصالح التربية في الابتدائي ولا لصاحبها حينها فاني مستعد أن أنحني خجلا وانكسارا أمام صاحب القول الفيصل والحجة الدامغة و أعترف أمام الملأ دون تلكوء أو تلعثم بفضله في ردي الى الصواب أما دون ذلك فلا و ألف لا... لأنه لايمكنني أن ألغي عقلي وأمشي مغمض العينين مصطفا خلف مطالب بعضهايتنكر لطموح شريحة واسعة من مفتشي الابتدائي الذين ما يزالون في بداية مسارهم المهني ومايزالون يحلمون بالمستقبل وينظرون اليه زاهيا وأقضي على حقي في الترقية من أجل مبررات أرى والله أعلم أنهامغامرة غير محسوبة العواقب تدوس على حقوق مفتشي الابتدائي وحينها لا يقع اللوم الا على أنفسنا, اني ماكتبت في الموضوع الا وحاولت ما استطعت أن أستشرف بأدواتي المعرفية القاصرة فلا أراه في ظل تعنت الوزارة وا صرارها على اذلالنا و قصر نظر بعض اخواني وذاتيتهم وعدم وضوحهم في بعض الطروحات فلاأرى المستقبل يسير في صالحنا هذا رأيي و أتمنى ألا أكون مفرطا في التشاؤم وألا أكون أخطأت أو اجترأت على أحد من أساتذتي فانهم مهما اختلفنا معهم هم منا بل و أكثر مني أنا شخصيا أقول ذلك والله صادقا لا مصطنعا تواضعا ولا مذلا لنفسي.

أخي عزالدين... الأستاذية مني بعيدة ... ولعل دماثة أخلاقك قولتك ذلك.
لك مني التحية الطيبة الخالصة لنبل أخلاقك ورجاحةعقلك.المنصب الذي نتحدث عنه ضرورة .لكن تقلده اليوم يجب أن نخضعه للمواصفات التي تجعل منه الموصل إلى المعرفة الحقة الصحيحة .