أخبار غليزان:مخادعة كل من العربي بوخاتم و عبدالله بوزيدي و تحريض علي منسق ولائي للمجازين سابقا

تحية طيبة
سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله قال : إذا جاءك الرجل يشتكي من صاحبه وعينه في يده أنه إنتزعها له بعض الشجار فلا تعطيه الحق حتى تسمع لصاحبه لعل قطعت عيناه الإصنتان و لم يسطيع أن يشتكي .
هذا القول ينطبق على الأخ الكريم الذي أصبح يشهر بالمكتب الولائي لولاية غليزان لأنه لم ينجح في إنتخابات اللجان الولائية للخدمات الإجتماعية ، نقولوا له لماذا لم يتكلم قبل الإنتخابات و هل لو فاز كان يتكلم بهذه الصورة الإشهارية ، حيث أصبح يشهر بالمكتب الولائي في المنتدى من أجل مصالح ضيقة .
أنا في رأي لو حقيقة المكتب الولائي لولاية غليزان نقول فرضا أن أزاح هؤلاء فأرى أن الأمر عادي و أقول أن المكتب تفطن في نهاية المطاف و الدليل أنه من أجل مصلحتهم الضيقة أرادوا أن يهلكوا تنظيما كاملا ، الله يهدي ما أخلق .
والله من وراء القصد

تصرفات غير بريئة لم أرد نشرها ولكن يجب أن اقولها فبعد تفاهم القائمين في المنطقة وانتشر الخبر في المقاطعات ومفاده أن ممثل المنطقة في غليزان ( دواجي ) وعلى جميع المرشحين أن ينتخبوه ليؤهلوه إلى مكتب الولاية وهذا ما اتفقوا علية مع مقاطعة يلل حسب الإتفاقيات وحتى يتسنى لهم التمثيل.
ولكن عضو بالنقابة أراد أن يتحايل على الجماعة ويغدر بهم وراح يمر على المترشحين ويطلب منهم الإنتخاب على شخص أخر من المقربين وهذا الأخير اتصل بالبعض وطلب منهم التصويت له لأن بحوزته 8 أصوات من منطقة يلل وما زاد في غباوته أنه طلب منهم التعهد بالإنتخاب عليه وكتابة الاسم ورقم بطاقة التعريف والإمضاء ليضمن الصوت .أقسم بالله العلي العظيم هي الحقيقة المختصرة للخيانة النقابية وللتمييز بين الأفراد وخلق الجهوية . والحمد لله الكثير شاهد وهؤلاء يجرون وراء مصالحهم وقد حققوا الكثير من الإمتيازات وسوف نزود اللجنة الوزارية بالمواضيع والمعلومات التي بحوزتنا وسنكشف كل المتلاعبين . والله على ما أقول شهيد.