في طريقة غير شريفة وغير أخلاقية حدثت في ولاية غليزان . من يدعون علي انفسهم الدفاع عن حقوق العمال . تفجأت وانا مندوب إحدي مؤسسات من المكر و الخداع من طرف بعض قيادات المكتب الولائي للإتحاد الوطني لعمال التربية و التكوين . في سابقة خطيرة تبين لنا لماذا كل هذا التنافس لفرض أسماء من اينباف غليزان عوض أسماء اخري من مناضلين شرفاء اخرين.
أولا مخادعة الأخ العربي بوخاتم من وادي إرهيو في الإبتدائي بحيث تم التحالف معه من قبل أحد قيادات إينباف غليزان ولكن في الأخير المسكين دهش للمكر و الخداع الذي لم يكن يتوقعه.
ثانيا مخادعة عبدالله بوزيدي في الطور المتوسط بنفس طريقة مخادعة العربي بوخاتم من منطقة مديونة.
ثالثا التحريض علي المنسق لولائي للأساتذة المجازين سابقا الأخ بن يمينة وإبلاغ الكثير من المندوبين بعدم الإنتخاب عليه في عدةلقاءات.
هذه حقيقة ما جري في الخدمات الإجتماعية لولاية غليزان.