تراهن وزارة التربية على يأس المضربين، وانفراط عقد الاحتجاج بين داخل وخارج. ولكن الأستاذ الجزائري أوعى من ذلك فقد صاغته الأزمات وثقفته المصائب.
سدكت بصرف الدهر طفلاً ويافعاً فأفنيته عزماً ولم يفنني صبرا
وأصبح " المعليم " يعرف مصلحته ويفرق جيداً بين الكاذب والصادق. يريدون أن يختبروا عزمنا في المواصلة للظفر بحقوققنا، فسيرون من عمال قطاع التربية العجب العاجب.