شد انتباهي موضوع الأخ أحمد الذي طرد من سكنه بطريقة تمس كرامة أي مواطن كان..وباالأخص ان مربيا أفنى حياته من أجل تقديم جيل صالح يفيد العباد والبلاد على السوى..فالملاحظ وعلى مستوى التراب الوطني فان جل السكنات الوظيفية يقطنها أناس غرباء عن المهنة..أم أناس أحيلوا على التقاعد منذ عقود ولكنهم مازالوا والبعض تركوها لأبنائهم...اقترح على نقابة UNPEF أن تأخذ هذا الملف بعين الأعتبار لأن ملف السكن يعد من أولويات الأسرة التربوية.