ما ورد اليوم في جريدة الخبر يؤكد أن أحد مسؤولي الوزارة كذب ما ورد أمس بخصوص المشروع التمهيدي للقانون الأساسي لعمال التربيةإلا أن هذه الجريدة التي تفتقد للمصداقية و أحلاقبات المهنة لم تكلف نفسها تقديم إعتذار عن تسريبها لوثيقة بالية أكل عليها الدهر و شرب و لا نقول أنها كانت ضحية جهة معينة بقدر ما نقول أنها تفتقد للإحترافية، ففي الظرف الحالي عمال التربية في إنتظار الحلول الموضوعية لحفظ حقوقهم المهظومة، لا أن تهان كرامتهم على صفحات جرائد (طايوان).