لأنها الحقيقة ، لسنا أقوى من أولئك الذين حملوا السلاح في وجه الحكومة ، و لا أقوى من اللوبي الاسرائيلى الذي يحاول دائما زعزعة استقرار الجزائر ، إن لدينا حكومة تدرس و تخطط و تنفذ. فليس اضرابنا الذي يقلقها ، فالذي تخافه فعلا ، المفاجأة القاضية ، و الخطة الحكيمة و الحسابات الدقيقة أما الاضراب (( دير واش حبيت )).الدليل أنظر إلى ما حدث في مدرستك حين أرسلت "العزارة" قرار فصلنا عن العمل ........ لبسوا المآزر يا شيخ .......