بعد هده الزيادات الضئيلة و التى ما هي إلا تعديل للإجحاف الدي لحق عمال قطاع التربية بعد المقارنةو الدراسة التي أجرتها نقابة الاتحاد , و ما كنا لنتحصل عليها لولا النظال المتواصل لكل من القاعدة و القيادة على السواء ,نحدر و بشدة أن تلجأ الحكومة إلى رفع الاسعار من جديد في بداية العام المقبل و هو ما يرجعنا إلى نقطة الصفر وما قد ينجر عنه من انفجاراجتماعي لا يحمد عقباه مثلما حدث في العام الماضي لولا الحكمة و التريث
من المسؤولين المخلصين في احتواء الوضع و الخروج من الازمة بسلام