لسوء حظ المعلم الجزائري أن عيده العالمي يصادف هدا التاريخ بالدات و هو الخامس من أكتوبر ,وهو التاريخ الدي مرت فيه الجزائرسنة 88 بأحداث دامية راح ضحيتها الالاف ,وأسفرت على تغييرات جدرية في المسار السياسي للجزائر ,و حتى لانحيي الدكريات الاليمة...و حتى يطوى تاريخ الجزائر في سجل النسيان... فعلى المعلم الجزائري أن يختار يوما آخر يحيي فيه عيده , وحتى إن لم يكن له يوم عيد فداك أفضل ...