نعم القيادة في خطر..لم أجد ولا واحدا يدعو إلى التعقّل كلكم إلى الأمام...قيادتنا على حافة الوادي ونطالبها بالتقدم....يا جماعة أول من يدفع ثمن مواصلة افضراب هي قيادة النقابتين ...لأن التصرف المنتظر من الحكومة هو حل النقابتين و الزج بالقيادة في السجن بتهمة التحريض على العصيان المدني الذي يعاقب عليه القانون مثلما وقع في التسعينات...اقترحوا حلولا تحفظ لنا كرامتنا وتحمي نقابتنا وتحمي قيادتنا...كاللجوء غلى العدالة و استعمال محضر الاتفاق مع الوزير في نوفمبر كدليل..أو الرجوع ثم تقديم إشعار آخر بالإضراب...أو ما شابه ذلك...لأني أرى خطرا كبيرا على قيادتنا لننى لم انس ما حدث في التسعينات