رحيل الوزير بات ظروريا

شكرا أخي الكريم على الموضوع وقد اصبت وأصبت لب الإشكال .... رحيل الوزير مع أساليبه في التربية بات أكثر من ضروري علما انني لم أنتقد يوما البرامج الدراسية التي تطبق في الميدان مع التلاميد رغم النقائص والانتقادات التي يسجلها أهل الاختصاص ولكن ممارسات هدا الوزير واجراءاته التي يتخدها ضد المربي والتسهيلات التي يمنحها للمتربي وخاصة فيما يخص الانتقال واعادة السنة والامتحانات الرسمية كل هدا يعبر عن نوع من الحقد المبرمج تجاه مستقبل مستقبل الأمة ... هدا على الاقل حسب قناعتي .... تقبل مروري وشكرا

laid20031 كتب:

كذلك صاحب المهمات القذرة هو الأول ( ثورة )

كي يرحل هؤلاء يجب ان تكون ثورة حقيقية ثورة شاملة على هؤلاء
ولا اقصد الثورة المسلحة بقدر النهوض من هذا السبات الذي نحن فيه من فترة طويلة. ثورة شاملة بحول الله.

كذلك صاحب المهمات القذرة هو الأول ( ثورة )

يا اخواني ان اذا كنا نستثمر في اضرابنا من اجل استرجاء الخدمات الاجتماعية و اعادة النظر في الملف التعويضي فلماذا لا نستثمر هذا الدخول المدرسي في ازالة هذا الوزير و سوف تتحقق كل مطالبنا دفعة واحدة وبدون مراوغة او تضيع الوقت

لا نريد تغييرا مثل ما هو في ليبا بل برحيل الوزير نؤسس لفكر- ما قادرش على شغلك ارحل-
فكر الرقابة الجماعية
وهذا الدور لن يقوم به إلا الطبقة المثقفة في هذا البلد
زملائي عندما أسمع الحديث عن تحسن المستوى بإصلاحاته وتحسن النتائج أكاد أصاب بسكتة أو جلطة فليرحل

كذلك صاحب المهمات القذرة هو الأول ( ثورة )

المشكلة يا جماعة الخير لاتكمن في الوزير لانه ببساطة شديدة عبارة عن موظف ينفذ في برنامج فخامة رئيس الجمهورية
وكلكم بدون استثناء تعلمون ذلك علم اليقين والدليل على ذلك من اهم نتائج لجنة اصلاح المنظمومة التربويةكيفية الانتقال الى الطور الثانوي هي حساب معدل شهادة التعليم المتوسط في2 +المعدل السنوي /3
كيف الغاه فخامة رئيس الجمهورية مباشرة على الهواء
ملاحظة : انا لا ادافع على الوزير الموظف بل انا من دعاة ترحيله ومحاسبته

يا أخي لايوجد اسوأمنه فالذي يأتي مهما كان سيئا سيكون على الأقل مثله وبالتالي نستريح من كذبه ووعوده اللاصادقة .

اخي الفاضل هذه أمنية الجميع.
لكن أن المشكلة لا تكمن في شخص الوزير يجب أن لا نرى بالمنظور الضيق
لنفرض اننا توصلنا الى ذلك ممكن تجيبني من هو الوزير القادم
طبعا يكون بن بوزيد هذا لا جدال فيه .لان من ياتي من بعده يكون
أداة لتنفيذ سياسة نظام ولا يستطيع أي واحد أن يجتهد من تلقاء نفسه
لان هذا الامر مرفوض في الانظمة الشمولية.