//**// الشكشوكة النقابية ببصل بن بوزيد الذكي//**//

samia1 كتب:

e]size=24]color=blue] و الله يا عمي ياسين مكمن الخلل في النفس .
ان النفس تطمع في الأنانية ، لكن كما يقول المثل الشعبي : "" الطمع و الطاعون في ماعون ""
كما أن الخلل الأصيل هو التربية بعد الثلاثة شهور الأولى للمولود .
فان هذا المولود مثل العجينة يشكلها المسؤول عنه كما يريد حتى يشتد عضده . هنا التشكل ( تخطيط السلوك ) ينتهي و يبدأ التنفيذ . بما في ذلك القناعة الحقة .
و الكل يدرك أن الهوة في اتساع مستمر بين زملاء القطاع كلّه . وبعد الفرقة يسهل الرمي بالسهم ؟؟؟؟.

[/size][/color]

بسم الله الرحمان الرحيم
هل لك أختاه أن توضحي مرادك و شكرا لأنني لم أفهم المراد، ولم أجب الرابط بين العنوان و المداخلة

يجب دائما تنظيف البيت و إلا تراكمت الأوساخ.

ألم تكن نقابة واحدة، لكن بسبب التبعية للسياسي ، انفجرت هذه النقابة فتولدت نقابات.
لكن ما هي النقابات الفاعلة في الساحة؟؟؟ أليست تلك التي تحمل فعليا إنشغالات منخرطيها.
إذا أرادت نقابتنا الإستمرار فعليها أن تحترم منخرطيها و أن تطهر بيتها من الإنتهازيين و الأنانيين و منهم من يوضع بعض القوانين حسب المقاس كمشروع القانون الخاص،و الذي لا قدّر الله مر بالكيفية الموجود عليها حاليا سيؤدي إلى انفجار الوضع داخل الاتحاد، لأنني وبعد قراءتي للمشروع المقترح لاحظت تكريسا للظلم الذي سلطته علينا الوزارةو كم آلمنا هذا الظلم ولم نصبر عليه،فكيف سنصبر على ظلم الصديق الذي تحول إلى عدو من خلال تكريسه للظلم.
إنها لأمانة و إنها يوم القيامة خزي وندامة.

e]size=24]color=blue] و الله يا عمي ياسين مكمن الخلل في النفس .
ان النفس تطمع في الأنانية ، لكن كما يقول المثل الشعبي : "" الطمع و الطاعون في ماعون ""
كما أن الخلل الأصيل هو التربية بعد الثلاثة شهور الأولى للمولود .
فان هذا المولود مثل العجينة يشكلها المسؤول عنه كما يريد حتى يشتد عضده . هنا التشكل ( تخطيط السلوك ) ينتهي و يبدأ التنفيذ . بما في ذلك القناعة الحقة .
و الكل يدرك أن الهوة في اتساع مستمر بين زملاء القطاع كلّه . وبعد الفرقة يسهل الرمي بالسهم ؟؟؟؟.

[/size][/color]

samia1 كتب:

[b] مثل النقابات اليوم كمثل الفريق الوطني لكرة القدم
الفريق في 1982 ماذا فعل و امام من ؟؟؟
الفريق الوطني بعد التسعينيات إلى يومنا هذا ماذا فعل ؟؟؟
* بكل بساطة في 1982 لعب من أجل العزة و الكرام و أنف الجزائريين
* و في التسعينيات و بعدها لعب من اجل النفس و النفس فقط ، سواء لاعب او مسؤول ..........
و اجعلوا المطابقة على نقاباتنا /

والله في بعض الاحيان تكون لي نفس النظرة ولكن عندما التقي بالاخوة
تتغير لديا المفاهيم .لحد الان لم اعرف مكمن الخلل.

--وزارة التربية على علم بان الكناباست والانباف النقابتان التمثيليتان في القطاع فلجات الى استنساخ العديد من النقيبات التي لا تمثل الا من بمكاتبها وسارعت الى اعتمادها وامرت مديريات التربية لتسهل لها العمل وطالبت من الجرائد الموجهة للتشهير بها واستعمال الراديو لمنضريها ولكن رغم ذلك فشلت الوزارة فشلا ذريعا في مسعاها واضراب10 اكتوبر التاريخي دليلا قاطعا واقتنعت الوزارة انه لا استقرار في القطاع دون الكناباست والانباف

لا ادري عندما نتحدث عن الوحدة والتكتل
وترك الخلافات جانبا وتوحيد الصفوف
لا نجد مرحب .
قناعتي أن تعدد النقابات أصبح مضر أكثر منه مفيد
في زمن مزالت الامية ضاربة اطنابها في عمق ما يسمى
الأسرة التربوية.
في الوقت الذي كان من المفروض أن نكون الأفضل
ونكون الأقوى .ولكن ها نحن نجني ثمار صراعتنا اللامتناهية
صراعات جلبت لنا الا المشاكل وأضعفت شوكتنا .بدليل
أصبحت الوزارة ومدريات التعليم في مختلف الولايات
تلعب على هذا الحبل وذلك بشعال النار وصب الزيت
حتى نبقى فقط نحرس من دخل الى مدير التربية ومن استدعاه
مدير التربية ومن منحه مدير التربية مقر وغيرها من الترهات

قناعتي كرامتنا لن تتحقق في ظل هذه التعددية العمياء
بل أصبحت مشكلة في حد ذاتها عندما ننظر للامر بعين البصيرة.