مستشارو الرخصة.

الآن فقط تأكدت أن مستشاري التربية ليس لهم مطالب إلا الرخصة .ولم أدرك منذ البداية أنهم ناضلوا من أجل الحصول عليها.وأدركت شيئا آخر للأسف أن المستشارين مستعدون لفعل المستحيل من أجل الهروب من هذا السلك عوضا من النضال من أجل إعادة الاعتبار له.

عذرا سيدي مزيان كيف لم تفهم هذا من البداية و قد قيلت لنا في وجوهنا بالعاصمة ألم تكن حاضرا ؟