بعد ترشح الرئيس المريض للانتخابات الرئاسية المقبلة واقدامه على تحقيق ما لم يقدر عليه بوتين في روسيا وهو فتح العهدات الرئاسية.وبعد ماذكر لا شي ء يدهشني في بلد المليون ونصف المليون من الشهداء.ووصلت درجة الاستخفاف بالسلطات السلمية درجة لم تكن حتى في الأنظمة الملكية المطلقة.والمؤسف أن يصل اطار في التربية إلى التشكيك في المحاضر الرسمية التي أمضاها شخصيا السيد مرابطي عبد الحليم مدير التطبيق والمراقبة وبحضور السيد بوشمال بلقسام المدير العام للوظيفة العمومية والسيد رمضان رضا المدير الفرعي للتنظيم والقوانين الأساسية.
وأنا متأكد أن الذي أعلن النتائج في ولاية البويرة بدون مستشاري التربية له مستوى اللوحة بالإضافة إلى أنه من الذين لهم قوة تفوق سلطة المدير العام للوظيفة العمومية . وياليت لم تكن هذه الرخصة على الأقل لاندرك مدى ضعف مؤسسات الدولة.