منتدى الإتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين UNPEF **** الجزائر****
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الإتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين UNPEF **** الجزائر****

منتدى خاص بعمال التربية في الجزائر للحوار وتبادل الأفكار والمعلومات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تقويم مرحلة التعليم الإلزامي ( نظرة سلك التفتيش) للإثراء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Aristote
عضو متميز
عضو متميز



عدد المساهمات : 133
نقاط : 226
تاريخ التسجيل : 10/12/2011

تقويم مرحلة التعليم الإلزامي ( نظرة سلك التفتيش) للإثراء Empty
مُساهمةموضوع: تقويم مرحلة التعليم الإلزامي ( نظرة سلك التفتيش) للإثراء   تقويم مرحلة التعليم الإلزامي ( نظرة سلك التفتيش) للإثراء Emptyالجمعة فبراير 22, 2013 10:58 am


I. البرامج التعليمية للتعليم الابتدائي
1. الوضعية الميدانية :
المكتسبات :
- اعتماد المقاربة النصية ساهم في تحسين مستوى التلاميذ في اكتساب اللغة العربية ومهارات التحليل والتركيب والتقويم.
- التدريس بالوضعية المشكلة دفع المتعلمين إلى اكتساب الجرأة على مواجهة المشكلة والقدرة على حلها.
- التدريس بالمشروع انتقل بالتلاميذ من الدراسة المجردة الجافة إلى الدراسة والتعلم الوظيفي ومزجه بالبعد الاجتماعي.
جوانب التدعيم :
- اختيار نصوص جديدة للقراءة تتسم بأسلوب التشويق وخدمة القيم الحضارية النبيلة للأمة.
- نوصي بإصلاح الكتاب المدرسي بحيث يتلاءم تدرجه مع تدرج المنهاج الرسمي لكل نشاط.
- تدعيم تدريس التربية العلمية والتكنولوجية بالوسائل الديداكتيكية حتى لا تتحول إلى مجرد أفكار نظرية.
الاختلالات :
- عدم الملاءمة بين مضامين النصوص في اللغة الفرنسية ومحتوى المنهاج مع الحجم الزمني المقرر.
- عدم تناسب قدرات التلميذ في اللغة الفرنسية وملمح التخرج.
- افتقاد منهاج اللغة الفرنسية لمؤشرات الكفاءة.
- كثرة الكتب المدرسية أثر جسميا ومعنويا على قدرة المتعلمين على التحصيل الجيّد.
- مناهج التربية الموسيقية يستحيل تطبيقها لكونها تتطلب تعليما متخصصا.

- افتقار المدرسة الابتدائية للوسائل السمعية البصرية والمشاهد الخاصة بالتواصل الشفهي.
- إجراءات التقويم المعتمدة تعتمد على الحفظ وتكديس المعارف أكثر من اعتمادها على الفهم والتطبيق والتحليل والتركيب والتقويم وعلى الجوانب الوجدانية.
- الاستغناء عن التقويم الشفهي في تدريس اللغة الفرنسية يشكل عائقا لاستكمال الكفاءات التواصلية المستهدفة.
- عدم ترجمة المقاربة بالكفاءات إلى ممارسة ميدانية في بعض النشاطات.
- غياب بيداغوجية الإدماج أحيانا في بعض الأفواج.
- اعتماد التنقيط العقابي وحده كوسيلة تقويم.
2. أسباب الاختلالات والنقائص :
- عدم الأخذ بعين الاعتبار العامل الثقافي والاجتماعي للمتعلمين من قبل واضعي المناهج في اللغة الفرنسية.
- توقيت الهزيل المخصص للغة الفرنسية خاصة في السنة الثالثة حيث لا يتعدى توقيت الحصة 45 د.
- لم يؤخذ بعين الاعتبار سنّ المتعلّمين وقدراتهم الجسمية والعقلية والنّفسية في هذه المرحلة من قبل واضعي المنهاج ممّا أثقل كاهلهم وعرّضهم إلى الجرعة الزّائدة.
- تكريس ثقافة الحفظ والتّكديس والتّذكّر سببه ذهنيات المشرفين على التّعليم والتّقويم وواضعي الامتحانات الرّسمية.
- تعطيل تدريس التّربية الموسيقية سببه تسطير معارف موسيقية دقيقة تخصّ السّولفاج لا قدرة للمعلّم على تنفيذها.
- اكتظاظ عدد التلاميذ في الفوج التربوي.
3. اقتراحات إجراءات المعالجة والتّحسين :
- إشراك رجال الميدان من معلّمين وأساتذة ومفتّشين في عملية بناء المناهج وعدم الاعتماد الكلّي على أساتذة الجامعات الّذين لا صلة لهم بالواقع التّربوي والبيداغوجي للأطفال.
- إعداد مدوّنة للوسائل التّعليمية خاصّة بتعليم اللّغة الفرنسية (الوسائل السمعية البصرية والمشاهدالخ...).
- إعادة الاعتبار للفهم والتّركيب والتّحليل والتّطبيق في بيداغوجية التّقييم.
- التبكير في تدريس اللغة الفرنسية باستهداف كفاءات في مجال الفهم الشفهي.
- تخفيف الحجم السّاعي للّغة العربية في الطّور الثّاني والثّالث ودعم الحجم السّاعي للّغة الفرنسية.
- تأليف الكتب المدرسية وفقا لمبدأ المنافسة المفتوحة بين المؤلفين والناشرين على أن يتم تقييمها من قبل خبراء قبل اعتمادها.
- الاقتصار على اقتناء الكتب المواد الأساسية.
- إعادة النظر في آليات التقويم البيداغوجي وتنويعها باعتماد دفتر التعلمات – تقويم المجموعات – المشروع – تقويم ذاتي - حتى يمكّن من تقويم إيجابي يثمّن المجهودات.
- المشاركة في برامج التقويم على المستوى الدّولي ((PIRLS – TIMSS – PISA.
- إعادة كتابة المناهج وفق الإطار المنهجي المعتمد من قبل اللجنة الوطنية للمناهج.
- تقليص عدد التلاميذ في الأفواج التربوية للتمكن من ترجمة المقاربة بالكفاءات.
- اعتماد فترات لتطبيق بيداغوجية الإدماج.
- اعتماد المرونة في توزيع أنشطة استعمال الزمن.
- تأخير توقيت الدخول الفترة المسائية الى الواحدة و النصف حتى يتمكن التلميذ من استرجاع انتعاشه.
- إقامة وتيرة مدرسية متوازنة بين أسابيع تدريس وأخرى للراحة البيداغوجية.
- إعادة الاعتبار للنشاطات الفنية وتفادي تنقيطها بل تقييمها عن طريق منتوج ملاحظ للمشروع.
- وضع بنك لوضعيات تقييمية وفق المقاربة بالكفاءات تحت تصرف المدرّسين.
- بناء مواضيع امتحانات الشهادئية (امتحان نهاية مرحلة التعلينم الابتدائي) تقيس مدى تحكم المتعلمين في الكفاءات المستهدفة.



II. تكوين المكوّنين وتحسين مستواهم
1. الوضعية الميدانية :
المكتسبات :
- اعتماد التّوظيف على ذوي الشّهادات الجامعية.
- كثافة عملية التّكوين المتنوّعة بين ملتقيات وطنية وجهوية وندوات أسبوعية.
جوانب للتّدعيم :
- فتح معاهد للتّكوين الأوّلي لكلّ ولاية.
- إعادة الاعتبار للشّهادات المهنية وتثمينها في مجال التّرقية.
- اعتماد شهادات مهنية رسمية في حضور كلّ عملية تكوينية.
الاختلالات :
- جهل المكوّنين الجدد بالتّربية وعلوم النّفس والتّشريع المدرسي وطرائق التّدريس.
- عدم فعالية جهاز التّكوين عن بعد من حيث التّنظيم ومن حيث المضامين ومن حيث استحالة استجابة المتعلّمين له.
- اتّسام امتحانات التّكوين عن بعد بعدم الجدّيّة، الأمر الّذي أدّى إلى تشويه سمعة المدرسة.
- تحويل المراكز الوطنية لتكوين إطارات التّربية إلى مراكز لتكوين المستخدمين ممّا جعل إطار التّربية ينحدر إلى المستويات الدّنيا.
- عدم ربط المكوّنين بالتّكوين في التّعليم العالي.
2. أسباب الاختلالات والنقائص :
- غلق المعاهد التّكنولوجية للتّربية.
- غياب التّربصات الميدانية.
- افتقار المسار الجامعي التكوين المهني المتخصص.
- هشاشة التكوين الأولي.
- غياب دراسة مستفيضة لملفات المترشحين لموظفي التعليم والتأطير.
- الاعتماد في الترقية على الامتحان الكتابي فقط.
- غياب عملية الرسكلة بين المعلمين والمؤطرين.
3. اقتراحات إجراءات المعالجة والتحسين:
- التخلي عن فكرة التوظيف المباشر بل اعتماد مقاييس التكوين الأولي والدافعية لأداء مهنة التدريس كعناصر أولية للاحترافية.
- برمجة المقاييس الخاصة بالتكوين الأولي باللغة الفرنسية لفائدة مدرسي هذه اللغة.
- إعادة التسمية السابقة لمراكز تكوين المكونين بالمدارس الوطنية لتكوين إطارات التربية بهدف رد الاعتبار لموظفي التأطير.
- توحيد التوظيف الأولي باعتماد شهادة الماستر لجميع المراحل تمكن الموظفين من الترقية الأفقية والعمودية.
- فتح معاهد عليا لمهن التدريس والتربية تمنح تكوين في المجال البيداغوجي والمهني تشرك مؤطرين من ذوي الكفاءات والخبرة الميدانية (مفتشين – أساتذة – مديرين – شركاء متخصصين).
- فتح المدارس التطبيقية للتكفل الميداني.
- فتح مجال انتداب الموظفين من أجل الرسكلة بمعاهد و مدارس التكوين.
- إلزامية التكوين المستمر لجميع المدرسين لتحديث معارفهم الأكاديمية والمهنية.
- اعتماد مكتسبات الخبرة المهنية في الاستفادة من الترقية (سنوات خدمة – تقديم بحوث – أداء تربوي مميز).
- استفادة موظفي التأطير من الدراسة الجامعية ما بعد التدرج حسب اتفاقية خاصة بين وزارة التربية الوطنية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
- وضع دفتر شروط للكفاءات المهنية المستهدفة تلتزم به جهات التكوين من معاهد وجامعات.
- تحفيز المؤطرين بثمين الشهادات العلمية والمهنية.
- تخصيص شهادة معتمدة لكل عملية تكوينية.
- اعتماد هذه الشهادات في مختلف عمليات الترقيات من خلال ادراجها في المقاييس الرسمية.
- إعداد شبكة تقويم جديدة لمتابعة أداء المدرّسين تتلاءم مع الكفاءات المهنية.
- نظام الترقية يكون على أساس التسجيل في مقاييس تكوينية.
- التخلي عن فكرة التكوين في الفترة المسائية المفروضة في التعليم الابتدائي.
- استغلال تقارير التفتيش في بناء مخطط التكوين.
- إنشاء معاهد جهوية للبحث التربوي لتثمين المبادرات والإبداعات والتطويرات المحلية.
- وضع مجلات تربوية دورية متخصصة تحت تصرف المكونين والمشرفين التربويين.


III. ظروف التمدرس وتكافؤ فرص النجاح
1. الوضعية الميدانية:
المكتسبات :
- ديمقراطية التعليم مكسب عظيم للشعب الجزائري.
- مجانية التدريس مكسب يجسد مبدأ تكافؤ الفرص.
- الأطفال الجزائريون على مختلف مستوياتهم الطبقية بنفس المؤسسات التربوية.
جوانب التدعيم:
- مجانية الكتاب المدرسي لكل التلاميذ دون استثناء.
- تعميم الإطعام لكل المتدرسين.
الاختلالات:
- استمرار نظام الدوامين في بعض المدارس بنسب مختلفة.
- الاكتظاظ في المدارس بالأحياء السكنية ذات الكثافة العالية.
- الإشراف السيء للبلديات على تسيير المدارس أعاق السير الطبيعي للحياة المدرسية من صيانة ونظافة وترميم وأمن.
- التمييز بين الأطفال في الاستفادة من التعليم التحضيري.
- غياب التكفل بالتلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة.
- التراجع عن التعليم المكيف.
- انعدام فضاء للورشات التكنولوجية والعلمية والثقافية والفنية بالمؤسسات التربوية.
- انعدام التأطير الرياضي والثقافي والفني بالمؤسسات التربوية.
- التمييز بين المدرسين في مختلف المراحل بخصوص التعويض عن ساعات الدعم.
- ضعف نتائج اللغة الفرنسية وخاصة في المناطق الريفية.
2. أسباب الاختلالات والنقائص :
- بقاء نظام الدوامين بسبب سوء برمجة بناء هياكل مدرسية جديدة.
- عدم استقلالية مديري المدارس الابتدائية في صيانة وترميم وتسيير هياكل المؤسسات.
- التردد في الفصل النهائي في ملف التعليم التحضيري إما بتعميمه أو إلغائه.
- افتقار المدارس الابتدائية لميزانيات التسيير.
- تعيين مدرّسين حديثي الالتحاق بالمهنة وغير مكونين.
3. اقتراحات إجراءات المعالجة والتحسين:
- القضاء على نظام الدوامين.
- استقلالية تسيير المدارس الابتدائية عن البلدية على غرار سائر المؤسسات التربوية ودعمها بميزانية خاصة.
- إجبارية التعليم التحضيري.
- إلغاء رخصة تخفيض السن في السنة الأولى وفي التعليم التحضيري.
- إعادة النظر في تسيير المطاعم المدرسية.
- إعادة النظر في بناء المؤسسات التربوية.
- إبعاد الملاعب الرياضية عن أقسام الدراسة.
- توفير المرافق الضرورية للنشاطات العلمية الثقافية والعلمية.
- ضرورة اطلاع الأولياء على الجدول السنوي للدراسة وتواريخ الامتحانات ومختلف الأنشطة الدّاعمة وأيام العطل في بداية الموسم الدّراسي.
- تشجيع الإبداع والتميّز بإقامة منافسات إبداعية في مختلف الأنشطة أو ميادين التعليم.
- التكفّل بالتلاميذ الموهوبون.
- إعادة الاعتبار للتعليم المكيّف حتى يتم التكفّل بالتلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصّة.
- بعث النشاطات الرياضية والثقافية - إعادة النظر في برامجها وإسنادها إلى ذوي الاختصاص بعقد اتفاقيات مع مختلف الشركاء (مديرية الثقافة – مديرية الرياضة – مديرية البيئة الخ....
- التكوين في استقبال التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة والتواصل مع الأولياء.
- التركيز على تكوين المدرّسين في البيداغوجية الفارقية.
- تحفيز العاملين بالمناطق النائية بتعويضات مادية إضافية.
- الحرص على الصحة النفسية والعقلية للمدرسين بتقليص عدد سنوات العمل في الاستفادة من نظام التقاعد.
- إعادة تهيئة الفضاء التربوي من تنظيم وتجهيز وبيئة الخ... تمنح التلميذ الدافعية على التعلم والإبداع وتحفزه على العمل بالأفواج.
- إدماج الدعم المشخّص ضمن الزمن المدرسي لمرافقة التلاميذ حسب احتياجاتهم ومسارات تعلمهم.
- التخلي عن مبدأ تكرار التلاميذ الغير فعّال بوضع آليات معالجة لاستدراك النقائص المسجّلة والحفاظ على تجانس الأقسام.
- تهيئة قاعات مطالعة وفضاءات للإعلام الألي.
- دعم المدرسة بأخصائيين نفسانيين لاستكشاف والتكفل بالتلاميذ الذين يعانون من صعوبات في التعلم.
- دعم المدرسة بمساعدين تربويين لضمان مرافقة في مجال الحياة المدرسية (مساعدة العاديين في العمل المدرسي وكذا ذوي الاحتياجات الخاصة).



IV. عصرنة التسيير البيداغوجي والإداري

1. الوضعية الميدانية:
المكتسبات:
- انتشار وسائل الإعلام الآلي بالمؤسسات التربوية.
- التكوين المجاني في الإعلام الآلي لموظفي القطاع.
- تعميم التدفئة المدرسية.
- زيادة في المناصب المالية لموظفي الرقابة والتفتيش.
جوانب للتدعيم:
- ربط كل المدارس بالشبكة العنكبوتية (Internet).
- تخصيص فضاء للإعلام الآلي للمعلمين والتلاميذ.
- رسكلة مديري المدارس الابتدائية في مجال التسيير العصري باستعمال تكنولوجيات الإعلام والاتصال.
- توفير وسيلة النقل لموظفي الرقابة والتفتيش.
الاختلالات :
- غياب جهة رسمية تتولى صيانة حظيرة الإعلام الآلي في التعليم الابتدائي.
- غياب ميزانية لإصلاح أجهزة الإعلام الآلي.
- افتقار مدارس التعليم الابتدائي للوسائل التكنولوجية الحديثة الموجهة للتدريس والتكوين.
2. أسباب الاختلالات والنقائص :
- غياب سياسة واضحة مقننة في مجال عصرنة المدارس الابتدائية والتسيير البيداغوجي والإداري.
- عدم إدراج مهارات التحكم في تكنولوجية الإعلام والاتصال في مقاييس الترقية.
- غياب الصيانة سببه غياب ميزانية مالية.

3. اقتراحات إجراءات المعالجة والتحسين:
- إدراج مقياس الإعلام الآلي في مسارات التكوين المختلفة.
- تخصيص شهادات خاصة في الإعلام الآلي وتثمينها في مقاييس الترقية.
- اعتماد ميزانية للتجهيز وأخرى للصيانة.
- استقلالية تسيير المدارس الابتدائية عن البلدية على غرار سائر المؤسسات التربوية ودعمها بميزانية خاصة.
- التعميم الكلي لشبكة الإنترنيت بالمدارس الابتدائية.
- إعادة هيكلة مديريات التربية بإحداث مديريات فرعية تابعة لها وتزويدها بالموارد المادية والبشرية لإدارة شؤونها.
- فتح قنوات تعليمية ترفيهية للأطفال تحت إشراف وزارة التربية الوطنية.
- تخصيص الفصل الثالث لدعم أقسام الامتحانات.
- اعتماد مشروع المؤسسة المبني على القيم المصبو إليها في المنهاج كأداة تسيير إداري وتربوي.
- تهيئة قاعات مخصصة للمعلمين تسمح لهم بالارتباط أكثر بالمؤسسة.
- إعادة النظر في المهام الأساسية لمدير المدرسة بصفته مرافق دائم للمدرس وداعم لنشاطات المفتش.
- إعادة الاعتبار للقانون الداخلي للمدرسة لتحسين الحياة داخلها.
- ربط إدارات تسيير المدارس بالإنترانات(intranet) اقتصادا للورق والجهد والوقت.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تقويم مرحلة التعليم الإلزامي ( نظرة سلك التفتيش) للإثراء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تقويم مرحلة التعليم الإلزامي ( نظرة سلك التفتيش) للإثراء
» اقتراح 3 رتب لأسلاك التفتيش ومنصب عال لتنسيق التفتيش في كل مرحلة تعليمية
» سادتي : هل الكلام مسموح به عن استقلالية جهاز التفتيش والرقابة ؟ للإثراء
» مشروع لا ئحة وبيان لمفتشي التعليم الابتدائي للإثراء :
» ورقة الإجابة لامتحان انتهاء مرحلة التعليم الابتدائي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الإتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين UNPEF **** الجزائر**** :: منتدي اللجان الوطنية لمختلف الاسلاك :: منتدى المفتشين-
انتقل الى: