الجواب هو كالتالي :
1. لم يتولى إعداد وقيادة مشاريعها علماء مختصون من جميع قطاعت المجتمع ،بل إداربون تنفيذيون.
2.لم يراع فيها خصوصيات المجتمع الجزائري وموروثه الثقافي والحضاري."لم تكيف حسب خصوصيات المجتمع"
3.لم تكن محل استشارة ونقاش من جميع فئات المجتمع وهيهاته وجمعياته على اختلاف طابعها وتوجهاتها."حتى تشكل قناعة وتحظى بالتبني"
4.نفذت قصرا وجبرا وليس عن قناعة واختيار جماعي.
5.التسرع في تعميم تطبيقها وعدم التدرج في تجريبها جزئيا "على عينة من الولايات والمؤسسات"
6.عدم التقييم الجزئي والكلي لها.
هذه في تقدير العلماء (*)أهم أسباب وعوامل فشل الخبرة الأجنبية المستعارة إلى بلادنا(**) المشار إليها في العنوان أعلاه ،وهو نفس المصير الذي ينتظركل تجربة ومشروع لم يراعي قواعد التغيير السابقة.
(*)علماء التربية المقارنة وخبراء الإقتصاد المقارن