شكرا لكم الأخ حسين على هذا الشعور النبيل نحو رئيس الاتحاد ومنظمتنا النقابية ، ونرجو من الله تعالى أن يعيننا لكون في مستوى هذه الثقة وهذه الأمانة التي تحملناها.
وبخصوص لغة التهديد التي بادر بها السيد وزير التربية الوطنية لا تجدي نفعا مع موظفي قطاع التربية ، وهي سياسة الهروب إلى الأمام ، وكان الأولى فتح أبواب الحوار الجاد والمسؤول لإيجاد حلول ناجعة لمشاكل الأسرة التربوية بدل اللجوء للغة التهديد .
أما بخصوص عقودالنجاعة لو تطبق بمعايير علمية ففيها فائدة كبرى ولكن أين نحن من ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟ فمعظم المشاريع هي للاستهلاك السياسوي ، فا]م مشروع المؤسسة الذي أنفقت عليه الملايير ، إنه في خبر كان ؟؟؟؟ ونفس الشيء سيكون مصير عقود النجاعة .