هل صحيح :وزارة التربية تؤجل صرف مخلفات الموظفين إلى ما بعد رمضان انها الكارثة في بلاد ميكي

تحن كمنخرطين في الإتحاد نرى تأجيل صب هذه المخلفات في وقتها إهانة لما تم الإتفاق عليه و تقابتنا لم تحرك ساكنا و حسب ما يشاع فإن هناك اتفاقا بينهما و هذا يضهر للعيان منذ أول وهلة حينما تقرر صرفها على شطرين و إلا لماذا لا نضغط على الوزارة حينما كنا كرجل واحد أثناء الإضرابات و في الأخير خصم منا ثلاثة عشر يوما دون أن نأخذ حقنا فإن بقيت الامور كما يحتو لسيادة الوزير فوداعا لنقابتنا

طز في الرئبس و كل الوزراء الفاشلين ، يجب العمل على تنحية هذا الرئيس ووزرائه الفاشلين من أجل مستقبل زاهر للمربي و لا نكتفي بطلب بعض الفتات من هؤلاء الجبناء اللصوص ، أعداء المعلم والمربي.

السيد الوزير في عطلة إلى إشعار آخر فلا تقلقوه حتى و هو فب عطلته
مخلفاتكم بعد العودة من أوكرانيا
تحياتي إلى جميع الزملاء

ان صدق ما كتب في جريدة الشروق اليوم نستطيع ان نقول ان البلاد راهي رايحة الى ........ و هذا ما لا يتمناه أحد :


الإثنين 16 جويلية 2012 ميلادي الموافق لـ 25 شعبان 1433 هجري

كان مقررا دفعها هذه الأيام
وزارة التربية تؤجل صرف مخلفات الموظفين إلى ما بعد رمضان
فضيلة مختاري
لا توجد كلمات دلالية لهذا المقال
2012/07/15 (آخر تحديث: 2012/07/15 على 20:05)
تصوير: (ح.م)
المخلفات تتراوح ما بين 16 و20 مليونا وهي تشمل 24 شهرا
13
Decrease font Enlarge font

أسرت مصادر مطلعة، أن أمين عام وزارة التربية الوطنية، أعلم نقابيين أن تعويضات المعلمين والأساتذة المتبقية من القيمة الإجمالية والمقدرة بـ24 شهرا ستُصرف على أقصى تقدير بعد عيد الفطر المبارك، بعدما كان مُقررا صرفها خلال هذا الشهر.

كان من المفروض أن يقبض الأساتذة والمعلمون تعويضاتهم المالية المتبقية بداية شهر جويلية الحالي، غير أن احتفالية الجزائر بالخمسينية وانشغال وزارة التربية الوطنية بإشرافها على نتائج امتحانات نهاية السنة، أرجأ عملية صرف التعويضات إلى جانب خروج وزير التربية الوطنية في العطلة .

وبذلك لن يقبض الأساتذة والمعلمون قيمة التعويضات المتفق على صرفها بداية شهر جويلية الحالي، وكانت في وقت سابق قد تعهدت الوزارة بصرف آخر شطر من التعويضات بداية الشهر الحالي.

وأسرت مصادر "الشروق" أن ما بقي من تعويضات الأساتذة والمعلمين يقدر بـ24 شهرا ستصرف لهم دفعة واحدة بعد عيد الفطر المبارك، وتتراوح قيمتها المالية باختلاف سلم وتنقيط كل أستاذ ومعلم ما بين 16 مليونا و20 مليونا.

أما بالنسبة لتعداد الموظفين ممن ينتظرون صرف التعويضات المالية من أساتذة ومعلمين فيقدر عددهم بـ350 ألف موظف. ومعلوم أن الأساتذة قبضوا 23 شهرا من مجموع 47 شهرا من قيمة التعويضات المالية بأثر رجعي منذ شهر جانفي 2008، وبقي لهم 24 شهرا يفترض أن يصلهم دفعة واحدة بعد عيد الفطر المبارك، وقال مصدر "الشروق" أن مسؤولين في وزارة التربية طمأنوا شركاءهم من النقابات بأن قيمة ما بقي لهم من تعويضات سيأخذونها قبل نهاية السنة الحالية، وأن صرفها لهم قبل رمضان غير ممكن بالنظر إلى ذهاب الوزير في عطلة.

وكانت نقابات التربية قد رفعت لائحة مطلبية للوزارة تذكرها بضرورة ضخ جميع المبالغ المتبقية من التعويضات المالية، وتهدد من جهة أخرى نقابات التربية بمقاطعة الدخول المدرسي المقبل وشن إضرابات مفتوحة إذا لم تسدد الوزارة ما عليها من ديون موظفي التربية. وحسب مصادر "الشروق" فإن الأساتذة والمعلمين سينالون تعويضاتهم سيما وأن وزارة التربية بعد الدخول المدرسي المقبل ستكون على موعد مع التأشير لـ15 ألف موظف سيدخلون قطاع التربية للتدريس وعليها تسديد رواتبهم

لقد وفت وزارة التربية بتجميد صرف الشطر الثاني من المخلفات إلى أجل غير مسمى و نحن لم نعتبر ما وقع
لنا السنة الماضية و الإتحاد منشغل بأمور العطلة و الخدمات و الوزير فعل فعلته في نفس التوقيت للسنة
الماضية فأين حنكتك يا صادق يا دزيري و نحن على أبواب رمضان و لم يحرك ساكن الأمين العام حين أخرجت
الصحف الوطنية خبر تجميد صرف الشطر الثاني علماأن المليير صرفت في لهو الأسرة التربوية بمناسبة5 جويلية

السلام

حسب معلوماتي من وزارة التربية فإن الوزير يتماطل في إعطاء الأوامر للمديريات و يرى أن الكل في عطلة و لا داعي للضغط على خزانة المالية حتى الدخول المدرسي حينها يكون الخيط الأبيض قد ظهر و الفاهم يفهم
فمع قليل من الضغط لكانت كل المخلفات قد سلمت و لكن ........
لذا إذا كان أهل الحق يريدون مخلفاتهم فما على النقابات أن تقوم بالضغط و السلام عليكم ها أنا قد بلغت و شكرا