التحضير لعيد الكرامة و الفداء ........على قدم و ساق .....

عرابي تيارت كتب:: نقول عيد الاستقلال فنعترف لفرنسا بما كانت تروج له ولم يتحقق على يد أجدادنا فالاستقلال يكون عن الوطن الأم مثلما حدث مع جنوب السودان مثلا عندما استقل عن السودان ,أما نحن فهو عيد استرجاع السيادة الوطنية لأن الجزائر كانت لها سيادتها قبل 05 جويلية 1830 واسترجعتها وهذه المفارقة أثارها آن ذاك المرحوم عبد الكريم بلقاسم .

أما الاحتفال فهو المبرر الوحيد للإنفاق إذ لا بد أن يسترخي جيل( الاستقلال) ويزداد قربا من وطنه الأم. أما نحن فيكفينا (العفيون... والعصا)؟؟؟؟!!!

شكرا جزيلا على التنبيه إنه فعلا خطأشائع و لا بد من تداركه

سعيد كتب:: إن استطاعوا سرقة الثورة ، فإنهم لم ولن يستطيعوا سرقة التاريخ
هم فعلا سرقوا الثورة ولكنهم لم ولن يستطيعوا سرقة تارخها المجيد ، فصورة ابن بولعيد ،العربي بن مهيدي ، زبانا ،سي الحواس ،عميروش ،ديدوش وغيرهم ... الذين قدموا أروع صور البطولة والتضحية والفداء من أجل بناء دولة جزائريةفي إطار المبادئ الإسلامية.
لذلك حري بنا أختنا سونة ، أخونا ياسين 24 أن نصحح المسار ، ونقوم نحن بدورنا التوعوي لأجيال المستقبل لأننا نحن من نلقنهم الدروس في الوطنية والمثل العليا ، ونجعل من هذه المناسبة والاحتفالية ذكرى للترحم على أرواح شهدائنا الأبرار ، وتقديم دروس لأبنائناللمعركة الحقيقة مع فرنسا ، وكيف سعت لمحو معالم شخصيتنا الإسلامية وطمس لغتنا مع إبراز الدور الريادي لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين التي كانت المدد الفعلي للثورة الجزائرية.
بعيدا عن ثقافة التطبيل والتزمير ، والحفلات الماجنة
فشكرا أختنا سونة على تذكيرنا للعظة والاعتبار

شكرا جزيلا أخي سعيد على الرد الشافي و الكافي و الدي أثرى الموضوع و اغناه .
بالفعل كل معلم و أستاد لا بد أن يكون له دوره الإيجابي في توعية هدا الجيل بقيم و مباديء ثورتنا المجيدة , و أكيد له تاثيره لكن لا أظن أنه يكون بالقدر الدي لو تتبنى الدولة هدا الدور رسميا و تعمل بالفعل بكل جد و حزم و في جميع المناسبات على استعمال الوسائل المتطورة و الحديثة و المشوقة لجلب أبناءنا لدراسة تاريخ وطننا الحبيب و غرس مباديء و قيم الوطنية فيه ...
نبقى نأمل و نرتجي التغيير كل سنة لكن لا حياة لمن تنادي كل عام يمر مثل غيره .....

ياسين24 كتب:: هذه ثقافة ساسة البلاد .
ذكرني هذا الطرح عندما كنت ألقي بمحاضرة بمناسبة ذكرى اول نوفمبر حيث كان العدد لا يتجاوز 60 فرد ولكن عندما خرجت من القاعة وجدت اغلب الشباب مع الزرنة والطبلة .هذا هو جيل الغد الذي اراده بن بوزيد وزمرته.

نعم هناك هد النوع في هدا الجيل كما أسلفت لكن بالمقابل هناك الجيل و لله الحمد الواعي و المثقف و الباحث عن تاريخ وطنه و أمجاد أجداده و هدا النوع من الشباب تراه يبحث عن المعلومة و متلهف على معرفة تاريخ و أمجاد بلاده و إدا لم نحمي هدا الجيل بإعطاءه الصح و الأكيد فسيجد التزوير و الكدب و التشويه من غيرنا

نقول عيد الاستقلال فنعترف لفرنسا بما كانت تروج له ولم يتحقق على يد أجدادنا فالاستقلال يكون عن الوطن الأم مثلما حدث مع جنوب السودان مثلا عندما استقل عن السودان ,أما نحن فهو عيد استرجاع السيادة الوطنية لأن الجزائر كانت لها سيادتها قبل 05 جويلية 1830 واسترجعتها وهذه المفارقة أثارها آن ذاك المرحوم عبد الكريم بلقاسم .

أما الاحتفال فهو المبرر الوحيد للإنفاق إذ لا بد أن يسترخي جيل( الاستقلال) ويزداد قربا من وطنه الأم. أما نحن فيكفينا (العفيون... والعصا)؟؟؟؟!!!

إن استطاعوا سرقة الثورة ، فإنهم لم ولن يستطيعوا سرقة التاريخ
هم فعلا سرقوا الثورة ولكنهم لم ولن يستطيعوا سرقة تارخها المجيد ، فصورة ابن بولعيد ،العربي بن مهيدي ، زبانا ،سي الحواس ،عميروش ،ديدوش وغيرهم ... الذين قدموا أروع صور البطولة والتضحية والفداء من أجل بناء دولة جزائريةفي إطار المبادئ الإسلامية.
لذلك حري بنا أختنا سونة ، أخونا ياسين 24 أن نصحح المسار ، ونقوم نحن بدورنا التوعوي لأجيال المستقبل لأننا نحن من نلقنهم الدروس في الوطنية والمثل العليا ، ونجعل من هذه المناسبة والاحتفالية ذكرى للترحم على أرواح شهدائنا الأبرار ، وتقديم دروس لأبنائناللمعركة الحقيقة مع فرنسا ، وكيف سعت لمحو معالم شخصيتنا الإسلامية وطمس لغتنا مع إبراز الدور الريادي لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين التي كانت المدد الفعلي للثورة الجزائرية.
بعيدا عن ثقافة التطبيل والتزمير ، والحفلات الماجنة
فشكرا أختنا سونة على تذكيرنا للعظة والاعتبار

هذه ثقافة ساسة البلاد .
ذكرني هذا الطرح عندما كنت ألقي بمحاضرة بمناسبة ذكرى اول نوفمبر حيث كان العدد لا يتجاوز 60 فرد ولكن عندما خرجت من القاعة وجدت اغلب الشباب مع الزرنة والطبلة .هذا هو جيل الغد الذي اراده بن بوزيد وزمرته.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

يتم التحضير للإحتفال بالعيد الوطني للإستقلال بكل جد و جزم و وعي لهده المناسبة الخاصة ......

لا عجب أن تهتم السلطات في هده المناسبة المجيدة و الغالية على قلب كل جزائري بتوعية الجيل الجديد,بتاريخنا و ثورتنا المظفرةو ما يحملانه من دروس و عبر و قيم و مباديء , و تلقي الضوء عليه...ليتشبع بالروح الوطنية و المسؤولية لحماية هدا الوطن و الدفاع عنه بالغالي و النفيس ......

كيف لا تفعل دلك و هي التي سهرت ان يمجد العلم و النشيد الوطني كل صباح في كل المؤسسات التربوية لزرع الروح الوطنية في أبناءنا ....

- و سهرا منها لتحقيق هده الأهداف النبيلة..... و غيرها.... فهي لا تبخل أبدا ولا تتأخر في إنفاق المليارات من أجل إحياء هده الدكرى المجيدة باستقدام أفسق المغنيات و المغنيين ...

» اشكالية التصنيف الظالم لمستخدمي قطاع التربة و حلها ( في انتظار حلولكم المقترحة )
» //**// أستاذ التعليم الأساسي لن يكون كبش الفداء للمرة الثانية على التوالي//**//
» لقاء وطني لمستشارو التربية بالمقر الوطني 30/12/2013
» التحضير للبكالوريا
» التحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدي