ضللنا لفترة طويلة مجرد أدوات ترتجف مع كل مراسلة أومنشور أو أمام أي طارئ من شأنه لفت الانظار الينا نعمل أو نطبق الاوامر في صمت رغما عنا أو برضانا واليوم وزارتنا المصون تكافئ الاستكانة والطاعة بتصنيف مهين جائر؟ بركات حاضر وبركات ماعليش يخلص فيهم ربي ـالله يبليهم بالكنابيست ولا بالسنابيست ولا بالاينباف ولا بولايات الوسط العاصميين المؤثرون ؟وحنا مخدوميين للتصفيق والتطبيق برك،عيب يا إحواني النظار والمدراء التاريخ لا يرحم .