بالرغم من الإعتقالات من طرف رجال الشرطة لتفريق الجموع الغفيرة من محبي unpef إلا أن الأساتذة و المعلمون كانوا مسالمين بلا سب و لا شتم بل أكثر من ذلك كانوا وطنيين و غنوا النشيد الوطني في جوا يبين أن هؤلاء وقفوا حقا من أجل إبعاد الظلم و تأجيل قانون العار ... القانون الذي وافقت عليه ستة نقابات إلا أن unpef رأت أن التفرقة بين الأطوار ليس في خدمة المربي .