منتدى الإتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين UNPEF **** الجزائر****
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الإتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين UNPEF **** الجزائر****

منتدى خاص بعمال التربية في الجزائر للحوار وتبادل الأفكار والمعلومات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
souna
عضو فضي
عضو فضي
souna


عدد المساهمات : 1032
نقاط : 2108
تاريخ التسجيل : 01/03/2010

حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي   حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي Emptyالسبت مايو 22, 2010 8:49 pm

السلام عليكم
انه فعلا موضوع شائك ,ويحتاج الى كثير من الشجاعة لمناقشته,وولايجاد الحلول للحد من هده الظاهرة دون الضرر لابالتلميد ولا بالاستاد ,ربما نحتاج الى خبراء و بحوث معمقة في هدا المجال.
وحتى نجعل حدا لمرواغات بعض الاساتدة في جلب التلاميد ,ارى ان تقدم الدروس الخصوصية خلال العطلة الصيفية ,مثل ما كان معمولا به في السابق ,حيث التلميد الضعيف في مادة ما له فرصة العطلة الصيفية حتي يحسن مستواه حقيقة ,وليس بهدف النجاح وفقط,وبهدا يكون بعيدا عن الارهاق هو واستاده .
ولو فكرنا جميعا بجدية وموضوعية سنجد حلولا ترضى الجميع ان شاء الله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعيد
عضو فضي
عضو فضي



عدد المساهمات : 539
نقاط : 1255
تاريخ التسجيل : 03/03/2010

حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي Empty
مُساهمةموضوع: تساؤلات حول الدروس الخصوصية لابد منها .   حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي Emptyالسبت مايو 22, 2010 6:33 pm

إن الدروس الخصوصية أصبحت واقعا مفروضا لعدة اعتبارات :
- إنها لم تعد حكرا على التلاميذ المتوسطين أو الضعاف كما أشار الأخ " موبيفور " لأن الطبقة المثقفة تريد لأبنائها مكانة مميزة من خلال اختياره للشعبة المرغوب فيها .
- معظم الدروس لا تتوج بتطبيقات ، هذه التطبيقات التي لايعيرها المفتشون اهتماما رغم أنها الرائزأ] الاختبار الحقيقي للتأكد من فهم الدرس كما وضحت الأخت " سونة " وهذا نتيجة حشو الدروس وكفى من أجل إنهاء البرنامج متجنبين الهدف الحقيقي وهو الاستيعاب والفهم .
- اكتظاظ الأقسام والتسيب لدى البعض - لأكون منصفا - أثر على مردود التلاميذ .
- الحجم الساعي أثر سلبا على التلاميذ مما جعلهم غير مستعدين بتاتا لتلقي الدروس وليس الاستعاب والفهم فقط ، الشيء الذي جعل المدرسة محل نفور وليست محل جذب واستقطاب ، وقد أضحكتني الأخت " سونة " حينما قالت والله هذا حرام .... ولو كنت تلميذة في هذا الزمان لانقطعت عن الدراسة وارتحت..... وأنا أشاطرها الرأي في ذلك ونتيجة لما سبق فإن الأولياء يبحثون عن بدائل وفضاءات رحبة لمساعدة أبنائهم لاستيعاب الدروس والتفوق في الامتحانات ، ومن هذه البدائل الدروس الخصوصية التي أصبحت أمرا محتوما وواقعا لابد منه ، ولكن أي دروس خصوصية نقدم ؟ هل هي في المستوى ؟ وهل الأستاذ يؤديها بغرض خلق نخب من التلاميذ أم أن التلاميذ أصبحوا عنده بيض من ذهب كما أشارت أختنا ؟ فكيف بالأستاذ الذي يعطي لتلامذته الذين يدرسون دروسا خصوصية نماذج من الأسئلة شبيهة بأسئلة الامتحان إن لم تكن هي بعينها لاستقطاب التلاميذ ؟ ما موقفنا من الأساتذة الذين يحشرون في المستوودع أكثر من 70 تلميذا ونحن الذين نشتكي من الاكتظاظ في الأقسام ؟ بماذا نواجه الأولياء والمجتمع حين نضرب عن حقوقنا في المؤسسات وفي المقابل نقدم دروسا خصوصية في المستودعات والمنازل حتى أصبح المجتمع يتهمنا بأننا نضرب من أجل إنعاش الدروس الخصوصية ؟ هل من المنطق أن نقدم دروسا خصوصية ونحن نشتكي يوميا من الحجم الساعي ونقابل تلامذتا يوميا مرهقين في القسم في حين نتصنع الحيوية والنشاط في الدروس الخصوصية ؟ فأين كرامة الأستاذ وهو يقدم دروسا خصوصية في المستودعات شبيهة بالمحشر لاتتوفر على أدنى الشروط التعليمية ناهيك عن انعدام وسائل الإيضاح ومخبر التجارب ؟
إننا نخجل من طرح هذه التساؤلات في وسائل الإعلام من خلال التصريحات الصحفية رغم أنها واقع أليم ، ولكن يجب وضع النقاط على الحروف والتطرق إليها بموضوعية في منتدانا وبكل جرأة من باب النقد الذاتي كأساتذة ومربون .
هذه تساؤلات يمكن أن نجعلها محاورللإثراء والمناقشة .
شكرا لكم على رحابة صدركم وتقبلكم انتقادات بعضكم رغم أن الكل يعيش على أعصابه خاصة ونحن على مشارف نهاية السنة الدراسية ، كما نشكركم على مساهماتكم الفعالة في إثراء مختلف مواضيع المنتدى التي نتابعها يوميا من خلال هذه النافذة والفضاء الفسيح لتلاقح الآراء وبلورة الأفكار.


عدل سابقا من قبل سعيد في السبت مايو 22, 2010 9:11 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
souna
عضو فضي
عضو فضي
souna


عدد المساهمات : 1032
نقاط : 2108
تاريخ التسجيل : 01/03/2010

حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي   حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي Emptyالسبت مايو 22, 2010 7:38 am

السلام عليكم
ان تلميد الابتدائي يقضي قرابة 7 ساعات يوميا في القسم ,فهل كل هده المدة لا تكفي خلال خمس سنوات او ست لبناء قاعدة قوية تمكنه من مسايرةالتعليم المتوسط بسهولة ؟
من المفروض تلميد لم يتعدى سنه 11سنة تكون لديه اوقات فراغ كثيره ينمى فيها مواهبه .....يلعب ....ينشط....
ليس جالسا كل اليوم على كرسى وجدران محيطة به ,ويوم راحته نظيف عليه عبىء الدروس الخصوصية ,والله حرام ..........
ولو كنت تلميدة في هدا الزمان لانقطعت عن الدراسة وارتحت...........
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mobifort
عضو برونزي
عضو برونزي



عدد المساهمات : 294
نقاط : 375
تاريخ التسجيل : 01/03/2010
العمر : 41

حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي Empty
مُساهمةموضوع: الدروس الخصوصية تغير هدفها   حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي Emptyالسبت مايو 22, 2010 6:48 am

إن الدروس الخصوصية كانت في السنوات السابقة منحصرة مع التلاميذ الضعاف والمتوسطين ، أما خلال السنوات الأخيرة تنافس عليها الطلبة المتفوقين من أجل الحصول على معدلات جيدة ليتمكنوا من توجيههم للشعب التي يرغبون فيها ، في مختلف أطوار التعليم ، كما أن الدروس الخصوصية لم يستثن منها حتى تلاميذ الابتدائي ، والكثير يعتقد أن دروس التعليم الابتدائي موضة فقط في حين أن هذه المرحلة مهمة جدا لأنها هي القاعدة .
أما أسبابها ومبرراتها لقد أطنبت الأخت SOUNA فيها وهي مشكورة على تحليلها الصائب والمنطقي ، والتي يجب أن نناقشها بموصوعية خاصة الجانب السلبي منها ، كما أشاطر رأي الأستاذ عمراوي في قوله " مادامت الدروس الخصوصية واقع لابد منه يجب تقنينها " على الأقل لتؤدى في أماكن تربوية لائقة بدل المستودعات وغيرها .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
souna
عضو فضي
عضو فضي
souna


عدد المساهمات : 1032
نقاط : 2108
تاريخ التسجيل : 01/03/2010

حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي Empty
مُساهمةموضوع: ساعات الدعم لم نتقاضي عليها اجرا ,اصلا   حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي Emptyالجمعة مايو 21, 2010 6:53 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا اخي الهاشمي على هدا الموضوع القيم والشائك في ان واحد,والدي من المفروض ان يكثر النقاش فيه ,لكن ربما انشغال الاساتدة في هده الفترة الصعبة بالدات هو الدي حال دون دلك .
ان ظاهرةانتشار الدروس الخصوصية في بلادنا بهدا الشكل المريع لامر ملفت للانتباه,لانه لم يعد يخص تلاميد اقسام الامتحانات فقط بل تعدى الى جميع الاطوار,حتى الثانية والثالثة ابتدائي.
اصبحت ظاهرة اجتماعية يتفاخر بها الاولياء,ويتنافس عليها الاساتدة ايما تنافس,اصبح التلميد ينظر اليه على انه البيضة التي تبيض دهبا طوال السنة ,ويا ويله ادا كان استاده يقدم دروسا خصوصية ولا يتابعها مع استاده........
انى لا ارى ان الوزارة تبدل اى جهد لمحاربة هده الظاهرة بل بالعكس فهي تشجعها بطرق مباشرة وغير مباشرة.
ودلك للاسباب الاتية :
-تكثيف البرامج ولا توجد حصص تطبيقية لتدريب التلاميد على الوضعيات المختلفة فالدرس دون تمارينات مختلفة ومتنوعة لامعنى له .
الاستاد يحاسب فقط على انهاء البرنامج , لكن حل التمارين غير مسؤول عنها يبقى دلك اجتهادا من الاستاد ,واعلموا ان المفتش ادا جاء في زيارة للاستاد ووجده في حصة تطبيقات ,فلن يكون ابدا راض بدلك .
-الاجر غير الكافي للاستاد حتى يعيش حياة كريمة
واكيد توجد اسباب اخرى اترك المجال للاخوه حتى يبدوا رايهم.
وارى ان الهدف من هدا السكوت ليس حبا في الاستاد ولكن لادخال ثقافة المدارس الخاصة شيئا فشيئا في المجتمع الجزائري
كما اردت ان اقول هنا ملاحظة وهي ان كل ساعات الدعم التي قدمناها في السنوات الماضية او في هده السنة لم نتقاضى عليها اى اجر بحجة ان الاستاد لم يبلغ حجمه الساعي النصاب وهو 22ساعة,واصبح المدرين يلجؤون الى حيلة جمع ساعات الاستدراك حتى لا يبلغ الاستاد النصاب ولايكون له الحق في الساعات الاظافية وبالتالي (يحرثوا عليه) بدون مقابل.
فالحل الوحيد للتلميد او للاستاد هو هو تقديم الدروس الخصوصية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hachemi
عضو برونزي
عضو برونزي
hachemi


عدد المساهمات : 234
نقاط : 515
تاريخ التسجيل : 03/03/2010

حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي Empty
مُساهمةموضوع: حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي   حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي Emptyالجمعة مايو 21, 2010 12:09 pm

المكلف بالإعلام بالاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين لـ''الخبر''
''يجب فتح المدارس لتقديم دروس خصوصية مع تقنينها''
يرى الأستاذ مسعود عمراوي المكلف بالإعلام بالاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، أن انتعاش الدروس الخصوصية يكون فقط عند اقتراب الثلاثي الأخير من السنة الدراسية، كون غالبية الأولياء الذين يتقاضون أجرا متوسطا لا يمكنهم دفع مستحقات هذه الدروس طيلة الموسم. مشيرا في هذا الحوار الذي خص به ''الخبر'' إلى أن أولياء تلاميذ المدارس الخاصة يعتقدون بأن معلمي هذه المدارس أكفأ وأحسن من معلمي المدارس العمومية، غير أن الواقع فند هذا المعتقد لأن نتائج الامتحانات الرسمية كشفت الغطاء، وكانت كفيلة بتعرية الواقع.
هل يعني أن انتشار الظاهرة يؤكد تراجع مردود المدرسة العمومية؟
المدرسة العمومية أنجع وأنجح من المدارس الخصوصية رغم النقائص الكبيرة المسجلة. نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر، تعداد التلاميذ في القسم الواحد، إذ يفوق أحيانا 50 تلميذا، إضافة إلى كثافة البرامج حتى أن هيئات التدريس في مختلف الأطوار مطالبة بإتمام البرنامج التعليمي الأسبوعي والشهري والسنوي، مما يجعل المربين يسارعون الزمن من أجل حشو المعلومات للتلاميذ مجبرين للتخلي عن الهدف الحقيقي من تقديم الدروس ألا وهو الاستيعاب والفهم الجيدين، وهو من الأهداف الحقيقية المتوخاة من العملية التعليمية والتربوية، إضافة إلى طريقة التدريس المعتمدة، أي طريقة المقاربة بالكفاءات التي تعتمد على التلميذ وتجعله محور العملية وفي غياب شبه الكلي لوسائل الإيضاح التعليمية خاصة المواد العلمية، إضافة إلى عدم امتلاك ناصية التدريس بهذه الطريقة من طرف هيئات التدريس بل وحتى التفتيش نتيجة عدم تلقي تكوينا ممنهجا مفيدا، مما جعل الوزارة كلما قرب تاريخ البكالوريا إلا وطمأنت التلاميذ بعدم تطبيق هذه الطريقة رغم أنها العمود الفقري لعملية الإصلاح، في ظل هذه المعطيات يلجأ الأولياء للدروس الخصوصية لتدارك النقص واستدراك ما فاتهم من استيعاب نتيجة سرعة المربين في تقديم الدروس .
نفهم من كلامك أن تلاميذ المدارس الخاصة غير معنيين بالدروس الخصوصية؟
فعلا إن أولياء تلاميذ المدارس الخاصة يعتقدون بأن معلمي هذه المدارس أكفأ وأحسن من معلمي المدارس العامة، وما يتلقاه الأبناء كاف خاصة في ظل العدد القليل والهياكل المتوفرة على مختلف الوسائل، غير أن الواقع فند هذا المعتقد لأن نتائج الامتحانات الرسمية كشفت الغطاء، وكانت كفيلة بتعرية الواقع، مما جعل مالكي المدارس الخاصة يطالبون في كل سنة باستقلالية مؤسساتهم في إعداد البرامج وإجراء الامتحانات الرسمية لتلامذتهم لتغطية الفشل المحقق في مدارسهم.
لكننا نلاحظ أن إجراء هذه الدروس يتم داخل مستودعات ومساكن غير مكتملة؟
في ظل الأجر غير المحفز واحتساب الساعة الإضافية بــ 200 دينار خام، يلجأ المعلمون والأساتذة لتقديم دروس خصوصية في فضاءات غير ملائمة تشوّه سمعة المربي والمدرسة في آن واحد، في ظل غلق أبواب المؤسسات التربوية أمامهم. ونقترح باسم الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين فتح المدارس أمام المعلمين والأساتذة لتقديم دروس خصوصية مع تقنينها لضمان تمدرس التلاميذ في ظروف جيدة، خصوصا وأن الهدف هو الرفع من مستوى التلميذ بدل تقديم الدروس في مستودعات لا تتوفر على أدنى شروط التعليم ما دامت واقعا لا بد منه.
وإن أرادت الوصاية القضاء على الدروس الخصوصية ما عليها إلا أن ترفع قيمة الساعة الإضافية إلى 1000 دينار غير خاضعة للضريبة، وبذلك سيفضل الأساتذة دروس الدعم في المدرسة العمومية على الدروس الخصوصية في أماكن غير ملائمة، ونضمن أيضا تكافؤ الفرص لجميع التلاميذ ونزيل حتى الفوارق الاجتماعية.
المصدر :أجرى الحوار: مصطفى بامون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حوار أجرته جريدة الخبر مع السيد :مسعود عمراوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إلى السيد المكلّف بالإعلام في المكتب الوطني مسعود عمراوي
» السيد عمراوي مسعود يصرح عشية استئناف المفاوضات ...
» وزاعي نبيل وأعضاء اللجنة الوطنية بالجامعة الصيفية بولاية جيجل ""مرحبا بالجميع ""
» //**// وزارة التربية تباشر تصحيح ''الاختلالات'' في آخر عملية تنقيح //**//
» مسعود عمراوي يرد على بوخطة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الإتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين UNPEF **** الجزائر**** :: منتدى المستجدات :: المستجدات وطنية-
انتقل الى: