هذه مقولة قالها أجدادنا رغم أميتهم وهي حكمة عالجوا بها الكثير من صراعات الاجيال
بينما وزارتنا و حكومتنا و في 2012 بتصنيفاتها الجديدة تريد ان تخلق صراعات بين زملاء يقومون بفس المهام في المتوسط مثلا اذا طبق هذا القانون سنجد نفس الزملاء انقسموا الى صنف11 وصنف 12 وصنف13 و صنف 14 رغم انهم يقومون بنفس المهام بل الأخطر هو ان المصنف في 11 لن يبرح هذا الصنيف ومن كان تلميذا عنده يصنف في14 بحجة انه يملك شهادة
اي عبقرة هذه و اي وزارة هذه لماذا تريد ان تحطمنا نفسيا وما ذنب التلاميذ ان يدرسوا عند شيخ مثلي بينما الشباب يتولون مسؤوليات ادارية
لا ااستطيع ان اقول اكثر لا اجد كلمات ....... حسبنا الله ونعم الوكيل في من ظلمنا