هكدا تربينا و هكدا نموت لكننا هرمنا و تعبنا نطلب مجازاةالله اما التصنيف زائل و القانون الدي لا يدخل الفرحة الى الجميع بئس القانون الديمقراطيات الحديثة و الفاعلة هي من تدافع على الفئات الهشة و المحقورة غير دلك خرطي في خرطي كنت مع صديق عزيز علي مند ساعة في المكتب الولائي ونترقب المستجدات من جميع القنوات الرسمية و الهامشية ورحنا نتكلم عن اضراب اكتوبر الماضي اين القاعدة لبت النداء كرجل واحد فكان هدا الزميل و اسمه عاشور يحشر لنا القاطو من البيت تحضره زوجته لاعضاء المكتب لكن هده المرة كان حزين و اليأس باد على محياه فسالته مابك يا عاشور فقال لي راحت ليام فقلت له كاين ربي مادا تعلم من لغدوى بعيد الحال استاد التعليم الاساسي افنى عمره في التعليم لم يمسه قانون الخزي والعار خسرنا هعركة لا الحرب ربما ياتي شباب مفعم بالنشاط و يعطي دفعا جديد اما نحن هرمنا هرمنا هرمنا