حقيقة الأغلبية الساحقة ربما تسمع ونسبة منهم لا يسمعون أساسا وليس لهم الحق في المشاورات ولا في طرح الإنشغالات ولا إبداء الأراء مهما كانت .
فالتهميش مرض يفرق الجماعة .
فلا يمكن الإستغناء عن القاعدة الواسعة والإنفراد بالسلطة وتناسي الألاف وتجاهلهم .
حان وقت العودة لجادة الصواب والرجوع للأصل فضيلة .
والنجاح يكمن في تحمل الجميع المسؤولية الشجاعة بالكلمة الواحدة .