لندع الكنابست تبني استراتيجيتها،ولندع الوزارة تتحايل كما تعودت
ولكن لنعمل في المقابل على احتضان كل اسلاك القطاع، ولنزيد سلك التعليم خاصة اساتذة ومعلمي الأساسي اهتماما واسترجاعا لحقوقهم، وهاهي فرصة للعمل الجاد فرصة الربع ساعة الأخير التي قد تنهي المقابلة لصالحنا بما يسمى الهدف الذهبي
ولكن اذا ترك الحابل على النابل، وتركت النسخة الأخيرة ملغمة ، فقد تسجل الوزارة او حتى الكنابست الهدف القاتل في مرمى الاتحاد، وعندها يكون قد قضي الأمر، وانقطع الحبل ، وهو ما لا نتمناه ابدا،،
على كل غيور على مصالح القطاع وخاصة اساتذة ومعلمي الأساسي تدارك ما يمكن لصالحهم ليعطي امل استمرارية العمل النقابي النزيه الهادف لتحقيق مصالح الأغلبية خدمة للتربية والمجتمع، وسيرورة النضال النقابي النزيه،
والله من وراء القصد