إني أحييكم تحية تقدير وعرفان على ما بذلتموه من جهد ، وعلى بنل أخلاقكم وتضحياتكم التي جعلت من الأسرة التربوية رقما فاعلا ، وأصبح الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين مفخرة لكل الموظفين في الجزائر وليس للأسرة التربوية فقط ، بل وكانت منظمتنا محط استقطاب كل المهتمين بالشأن النقابي في العالم ومن أراد أن يتأكد من ذلك فليدخل googleويكتب كلمة UNPEF ليرى بعينيه صحافات العالم ومحلليها مذا كتبوا عن نقابتنا في الوقت الذي نجد فيه إخواننا ومن منظمتنا لايثمنون جهد أي كان .
فشكرا لقيادنا وأجرهم على الله.