والله لم يعتبروك ولم يسألوا عنك إن كانت شهادتك من دارفور أو هونولولو.
المهم الصادق دزيري وعصابته لعبوا بكم كما أرادوا. كيف ذلك
حموا بيكم العرس (الإظراب الماظي)وتحصلوا على أعلى التصنيفات بالرغم من مستواهم العلمي المتدني لاأقول أقدميتهم في القطاع ولم يقتطع ولو سنتيما واحد من أجرتهم.وأنت يا أخ علي بقيت في نفس التصنيف إن لم ينزلوك في أحسن الأحوال.فيق إلى عمرك