...........................

}

لحكمة أزلية خلقت حبة الحنطة والفول والفاصولياء مقسومة.لك نصفها والنصف الاخر لأخيك

وهناك عبارة مشهورة للشاعر الإنجليزي بيرون يقول: إنهم ينظرون إلى ما أنظر ولكنهم لا يرون ما أرى.......

البختاوي سعودي كتب:

وهناك عبارة مشهورة للشاعر الإنجليزي بيرون يقول: إنهم ينظرون إلى ما أنظر ولكنهم لا يرون ما أرى.......

أخي المسيلي الكريم !
سامحك الله، إن كنت تُبطّن في هذه المقولة التي سقتها أني قاصر نظر، فأقول لك حينها:
- المؤمن كيس فطن ،يرى بنور الله...
- لست بالخبّ ولا الخبّ يخدعني.
- لاخير في امرئ ينظر عند شراك نعله فحسب، ولا يلقي ببصره نحو مآلات الأشياء...
كما أتمنى من صميم القلب ألاّ تكون من مروجي الرؤية الاستعلائية،
في معرض حديثك عمّا تتفرد به من رؤية تخالف البشر... !

mahi med كتب:

لحكمة أزلية خلقت حبة الحنطة والفول والفاصولياء مقسومة.لك نصفها والنصف الاخر لأخيك

أخي، أنا معك قلبا وقالبا، شرط أن يكون التقسيم وفق معايير صاحب الجُبّ "عليه السلام "
وإلاّ،فلست ممن يستسيغون نظرية البقوليات ، لحساسية في القولون...
عافاكم الله.

أبو أسماء كتب:

البختاوي سعودي كتب:

وهناك عبارة مشهورة للشاعر الإنجليزي بيرون يقول: إنهم ينظرون إلى ما أنظر ولكنهم لا يرون ما أرى.......

أخي المسيلي الكريم !
سامحك الله، إن كنت تُبطّن في هذه المقولة التي سقتها أني قاصر نظر، فأقول لك حينها:
- المؤمن كيس فطن ،يرى بنور الله...
- لست بالخبّ ولا الخبّ يخدعني.
- لاخير في امرئ ينظر عند شراك نعله فحسب، ولا يلقي ببصره نحو مآلات الأشياء...
كما أتمنى من صميم القلب ألاّ تكون من مروجي الرؤية الاستعلائية،
في معرض حديثك عمّا تتفرد به من رؤية تخالف البشر... !

.

اخي البختاوي شيئ من علم النفس يقول :إن لمسنا جسدنا يختلف عن لمسناللأجساد الأخرى.إذا لمسنا جسدنا أحدث هذا اللمس إحساسا مزدوجان لأن اليداللامسةتكون لامسة وملموسة أو فاغلة ومنفعلة كما يعبر اعل الاختصاص .غالصادق يكون إحساسه مزدوجا إن كانت عقيدته صادقة لا زندقة فيها اما المفلوج (البقوليات)فيفقد هذا الإحساس المزدوج ويخال عضوه المريض ليس أحد أعضائه.وللوصول إلى أي هدف كان فلنقص المفلوجين.

mahi med كتب:

اخي البختاوي شيئ من علم النفس يقول :إن لمسنا جسدنا يختلف عن لمسناللأجساد الأخرى.إذا لمسنا جسدنا أحدث هذا اللمس إحساسا مزدوجان لأن اليداللامسةتكون لامسة وملموسة أو فاغلة ومنفعلة كما يعبر اعل الاختصاص .غالصادق يكون إحساسه مزدوجا إن كانت عقيدته صادقة لا زندقة فيها اما المفلوج (البقوليات)فيفقد هذا الإحساس المزدوج ويخال عضوه المريض ليس أحد أعضائه.وللوصول إلى أي هدف كان فلنقص المفلوجين.

يا اخي محمد :
جئت اليوم لاقول :
اني ما كتبت ما كتبت -الذي يراه البعض من سفاسف الامور و انا اراه من من عظائمها – الا لاسباب :
- لما رايت البعض يتخفى – و حاشا البعض- و يدخل باسماء متعددة ليثير قضايا في نفس يعقوب.
- لما رايت نقابيينا الاشاوس ينتحلون اسماء وهمية ليزرعوا الفتنة بين مفتشي الابتدائي.
- لما رايت السكوت على الباطل حتى من "حماة الفضيلة" بعد افلاطون و كنت ان هذا المصطلح قد مات معه.
لهذا كله تكلمت بهذه الحدة و لن اندم عليها ابدا لاني كنت على حق ...
انا لن اكون نعجة تساق مع النعاج الى السوق ""ليتساوم"" في بيعها تجار اخرزمان...

إليك هذه الحادثة .في يوم من الأيام مد إلي أحدالمتسولين يده طالبا صدقة وبدأ يحدثني كأنه يعرفني .فقلت له أتعرفني ؟ قال لي أن فلان كنت أدرس معك.فقلت له ما الذي أفقرك ؟ فقال لي عقلي .والسلام راني عيان وتعبان

أبو أسماء كتب:

البختاوي سعودي كتب:

أبو أسماء كتب:

البختاوي سعودي كتب:

وهناك عبارة مشهورة للشاعر الإنجليزي بيرون يقول: إنهم ينظرون إلى ما أنظر ولكنهم لا يرون ما أرى.......

أخي المسيلي الكريم !
سامحك الله، إن كنت تُبطّن في هذه المقولة التي سقتها أني قاصر نظر، فأقول لك حينها:
- المؤمن كيس فطن ،يرى بنور الله...
- لست بالخبّ ولا الخبّ يخدعني.
- لاخير في امرئ ينظر عند شراك نعله فحسب، ولا يلقي ببصره نحو مآلات الأشياء...
كما أتمنى من صميم القلب ألاّ تكون من مروجي الرؤية الاستعلائية،
في معرض حديثك عمّا تتفرد به من رؤية تخالف البشر... !

شكرا لك أخي سعودي على تأدبك في الر د، وهذا يُفصح عن معدنك الطيب... وكل سجال بين نخبة النخبة ينبغي الاّ يخرج عن حدود الأدب ، ولا يفسد للود قضية...
أخي كلاكما كان مُصيبا في طرحه حسب ظاهر القول، وردي كان يحتاج إلى مساهمة توفيقية مستقلة تُدندن حول كل الأمور التي بسطتماها، وهي في مرحلة البلورة...
بلّع سلامي الحار إلى الأخ محمد فضيلي.

[color=orange][b].

البختاوي سعودي كتب:

أبو أسماء كتب:

البختاوي سعودي كتب:

أبو أسماء كتب:

البختاوي سعودي كتب:

وهناك عبارة مشهورة للشاعر الإنجليزي بيرون يقول: إنهم ينظرون إلى ما أنظر ولكنهم لا يرون ما أرى.......

أخي المسيلي الكريم !
سامحك الله، إن كنت تُبطّن في هذه المقولة التي سقتها أني قاصر نظر، فأقول لك حينها:
- المؤمن كيس فطن ،يرى بنور الله...
- لست بالخبّ ولا الخبّ يخدعني.
- لاخير في امرئ ينظر عند شراك نعله فحسب، ولا يلقي ببصره نحو مآلات الأشياء...
كما أتمنى من صميم القلب ألاّ تكون من مروجي الرؤية الاستعلائية،
في معرض حديثك عمّا تتفرد به من رؤية تخالف البشر... !

اولا :انا لا اتعامل مع الاشباح..
ثانيا: انا لما رددت رددت قاصدا اخي محمد الماحي لانه اراه يرى ما لا يرون.
ثالثا :انت تنصب نفسك ناصحا و حاميا للاخلاق و موحدا :لم لم تنصح الذي قدم نفسه قربانا لحذف ""كلمة منحدر من القانون"..كنت انتظر منك قول الحق لكن سكت ...
رابعا:انا خلقت حرا اقول ما اقول ما دمت معنقدا انه حق ...
خامسا:اقرا جيدا قول العرب :يكاد يقول السارق خذوني

شكرا لك أخي سعودي على تأدبك في الر د، وهذا يُفصح عن معدنك الطيب... وكل سجال بين نخبة النخبة ينبغي الاّ يخرج عن حدود الأدب ، ولا يفسد للود قضية...
أخي كلاكما كان مُصيبا في طرحه حسب ظاهر القول، وردي كان يحتاج إلى مساهمة توفيقية مستقلة تُدندن حول كل الأمور التي بسطتماها، وهي في مرحلة البلورة...
بلّع سلامي الحار إلى الأخ محمد فضيلي.

شكرا لك. شكرا لك شكرا لك أخي" ابا اسماء "على انك كنت اكثر مني تأدبا في الر د، وهذا يُنبيء عن شخصك...
فانت المؤمن الكيس و لست خبا ولامغفلا و تنظر ابعد من شراك نعلك و تلقي ببصرك الى مآلات الامور..و نبه مصنف الناس الى استعلائيين و دونيين ......مريد خنق تفكير الناس وحصرها في رؤية احادية ...
فعلا انها رؤية توفيقية حول كل الأمور التي بسطناها، وهي فعلا قد تبلورت..
سلامك الحار سيبلغ بمشيئة الله " بالعين"لاستاذنا محمد فضيلي.

أخي الفاضل!
ربما لا تصدّقني - والله على ما أقول شهيد-
أن المقولات الثلاث التي صغتها لم أكن أقصد بها شخصي، فلا ينبغي لي أن أكون مزكيا لنفسي، ولا على الله أحدا...
لقد قصدت بها أن أشير إلى أن في موروثنا العربي ما يوجد على شاكلة
قول الشاعر الانجليزي الذي ذكرت، وكأني أردت منك إيحاءً أن نوظف هذه الأقوال من باب أولى...
وقد سقطت مني عبارة تنزع هذا اللبس بسبب تعجلي للانتقال إلى رد أخينا
الماحي لأعقب عليه ، لأنه آلمني أن يفهم كلامي بشكل مغاير، وكأنه أحس أني أستفزه...
فمعذرة إن أسأت لأحد دون قصد، وسامحكما الله على سوء فهمي.

mahi med كتب:

إليك هذه الحادثة .في يوم من الأيام مد إلي أحدالمتسولين يده طالبا صدقة وبدأ يحدثني كأنه يعرفني .فقلت له أتعرفني ؟ قال لي أن فلان كنت أدرس معك.فقلت له ما الذي أفقرك ؟ فقال لي عقلي .والسلام راني عيان وتعبان

أخي محمد، ماذا لوقلت لك أني في يوم من الأيام الخوالي- وتحديدا غداة تنصيب أول منهاج تعليمي للاصلاح- كنتُ ضمن الفريق الذي أطّرك ضمن ملتقى جهوي بولاية النعامة؟ وأتذكر يومها أنك ارتجلت قصيدة من أفضل ما جادت به قريحتك، في مدح الفريق المؤطر بمن فيهم من تسميه المتسول...
سامحك الله أخي للمرة الألف ...
لكن غادي نخطيك بمأدبة عشاء كامل بالبيض المضيافة، يكون مدعويه كل المفتشين المنحدرين....

أما وقد عرفتك . فإني أقول لك التواصل بيننا سيكون واضحا .لأن المرسل والمرسل إليه والقناة وهي عناصر التواصل متوفرة.ومن خلالك أقول:
1 ـ القصيدة كانت بعنوان الزعزعة. ولكم نحن بحاجة إلى زعزعة كل المفتشين للمطالبة بالتصنيف الواحد .بعيدا عن فكرة السجن أوالانحدار.وهوموقف سَلَبَ مني السيطرة على النفس .وأحسست حينها مدى غربة النازلين من الثانوي .فالمعاشرة كانت معاشرة خداع.بربك هل وردفي مداخلة أحدالنازلين ما يسيئ إلى أصحاب الدار. ثم أريد أن أسألك في ردك على مقالي ، لماذا اخترت فقط (استراتيجية تربوية) لترد : بئست الاستراتيجية .
1 ـ أكون جد مسرور لوتحضرون المأدبة ـ الخير ياسر والحمد لله
2ـ ليعلم الجميع أن البيان الثاني لتنسيقية المفتشين صدر من مكتبي على وجبة غذاء كان فيها المشوي سيد الموقف .حتى يعرف الجميع أن نضالي للتفتيش هو ليس وليد اليوم .وأن الضيافة نحن أصحابها بلافخر إيماما منا أن إطعام الطعام يجلب الخير.
3 ـ رحم الله كل من يعلم ويعمل ، وهدى من يكون كالجزار ، يذكر الله ويذبح

أخي محمد، هل تعلم أن العبد الضعيف واحد ممن ناضلوا ولم يألوا جهدا من أجل تأسيس هذه التنسيقية...، وأتذكر أني ألتقيت بك وإحوة آخرين أعزاء خلال الجمعيةالعامة التأسيسية...ووالله ما منعني من أن أكون عضوا في مكتبها سوى أني رأيت زميلي الدي كان يرافقني من الولاية ذا حرص شديد على أن يكون هو أحد أعضائه، فآثرته على نفسي ليترشح لذلك ،وتحقق له ما أراد...
- أخي محمد ،لو تتبعت مساهماتي وردودي في هذا المنتدى، ستكون منصفا إياي في أني واحد من دعاة رص الصف لا شقه ...من أجل تحقيق الإجماع على المطلب الأول الذي أسس للهبة غير المشهودة، المتمثل في توحيد التصنيف بين منتسبي جهاز التفتيش في مختلف المراحل التعليمية الثلات ...
بل سترى أني دافعت عن حرمة مرحلة التعليم الابتدائي، ومن أهل الذود عن حماها، وعن حقوق موظفيها على اختلاف أسلاكهم،و طالبا في كل مرة النأي عن المفاضلة المصطنعة بين المراحل الثلاث.
- فيما يخص عبارة"بئست الاستراتيجية"
فكنت قاصدا مايمنهج من مساعي من بعض الأطراف لضرب المدرسة الجزائرية، من خلال استهداف قاعدتها الاستراتيجية...، والتمادي
في تقطيع الأواصر التي تربط بين المراحل الثلات، خاصة بعد أن
كشف الله أحدهم، عندما استشاط وزمجر وصرح أنه يرفض محاولات التقارب بين الأطوار في مقترحات مشروع التعديل...
- أما عن زملائنا من الثانوي، فليست لدي عقدة نحوهم أبدا، بل على العكس ،تجمعني بهم صداقة لا مثيل لها، وكنت واحدا ممن احتضنهم
بصدق ،ولم يألوا جهدا من أجل إفادتهم بكل ما عظم أو صغر...
- عندما يجمعنا الرحمن في قابل الأيام ،سأطلعك على بعض الحقائق المرّة التي ينبغي ألا تبسط هنا.
كما أسأل العلي الخبير أن يكتبني في صالح عباده ، ممن يعلم ويعمل... إنه من وراء القصد، وهو المستعان.

ما كان لله دام واتصل وماكان لغير ذلك زال وانفصل .

يقول عليه الصلاة والسلام: ((ثلاث منجيات: خشية الله في السر والعلانية، والعدل في الرضا والغضب، والقصد في الفقر والغنى، وثلاث مهلكات: هوى متبع، وشح مطاع، وإعجاب المرء بنفسه)) رواه الطبراني في الأوسط