سوف لن أطيل الحديث لأن خيوط المؤامرة عن وأد التربية و التعليم قد انكشفت، وضرب المدرسة اللإبتدائية تحت الحزام أشرف على نهايته، بضرب أهم رموزها،فهو لا إلى هؤلاء المفتشين لأنه أقل منهم شأنا و وضعا،ولا إلى هؤلاء الأساتذة المكونين، لأنه أكثر منهم حملا(مفتشا، مراقباومكونا)، وأقل منهم منزلة، فالنقرأ نحن الفاتحة على هذا المفتش الذي صار مفتشا بدون حقيبة، عفوا بدون محفظة.