الى السيد عباس حسين رئيس اللجنة الوطنية للاساتدة المجازين

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سيدي الكريم جميل ان تكون لنا تنسيقية تدافع عن حقوقنا ،لكن لماذا لا تراسلونا عبر المكاتب الولائية لكي نكون لكم السند و نكون قوة حقيقية
، لمادا لا ننظم وقفات احتجاجية سلمية على مستوى كل ولاية حتى يكون صوتنا مسموع لدى الوزارة
اتمنى ان تأخدوا ارائنا بعين الاعتبار و نحن في انتظار مراسلاتكم

ليكن في علم الأساتدة حاملي شهادة اليسانس ان هده التنسيقية لا وجود لها الا على الورق ويستعملها لونباف كلما تعالت اصوات هده الفئة ليسكتها ويمتص غضبها
فلقد قمنا بالبحث عن خافياتها ومؤسسيها ومطالبها وفوجدنا ما يلي:
- انشأت هده التنسيقية في الجنوب وبحضور بعض الأشخاص.
- تضم بعض الولايات الجنونبية الشرقية وليس كل الجنوب.
-انشأت في ظروف غامضة
- انشأت لغرض المطالبة بمنحة الجنوب وباعتراف رئيسها في منتدى لونباف.
-لم يكن لها اي نشاط يدكر .
- اصدرت بيان غير موقع في الفترة التي سبقت المسودة الأولى.
-ومن يتمعن جيد فيا هدا البيان يجد انه موضوع انشائي فارغ المحتوى كتب من اجل الأستهلاك لا غير.
-ومن يقارنه من بيانات التنسيقيات الآخرى سيلاحظ الفرق الشاسع بين من يطالب حقا ويعبر عن فئته ومن يريد امتصاص غضب.
في الأخير ارجو من الأخوة ان يتفطنو جيدا لهده المؤامرة الدنيئة وان يتحركو قبل فوات الأوان وان لا يكترثوا لهدا البيان فهو خدعة
فلنتجند للدفاع عن حقوقنا بعيدا عن النقابات لأنها لم تتناسانا فقط بل اصبحت تتآمر ضدنا مع بن بزيد.

لهدا نحن نطالب من هده التنسيقية مراسلتنا عبر عل المكاتب الولائية
ادا كان لها وجود فعلا ؟؟

علينا الانتفاظ والمطالبة بحقوقنا وهذا لرفض مسودة العار التي صدرة مؤخرا .... والاجحاف الواضح في حق أصحاب شهادةالليسانس .........لهذا نطالب بتظافر الجهود والتجند للحصول على حقوقنا ونطالب من النقابة عدم التخلي عنا بعدما كنا السند القوي لها وهي اللتي ادرجت مطالبنا في قوائمها ام هي سياسة التجنيد من اجل رفع نسب الاضرابات وبعدها التخلي على الحاصلين على شهادة الليسانس......
نحن نطالب بالصنف 13 والحق في الترقية اليا الى المنصب الاعلى بعد سنوات الخبرة كما هو الحال في بقية القطاعات
نرجو الرد الايجابي من طرف النقابة

إخوتي هل بقي الحديث عن أ. مجاز بعد أن تحصل أ.ت.أساسي على شهادة معادلة. من فضلكم قفوا في صف واحد و تكلموا عن أستاذ PEM و إلا أكلتم يوم أكل الثور الأسود.