ما يطبخ و يحاك في دهاليز الوزارة ستكون له انعكاسات كارثية على قطاع التربية كله وعليه يجدر بنا الى اتخاذ موقف معاد للحزب الذي يمثل الوزارة و بالأخص في التشريعيات المقبلة التي تتغنى بها الحكومة و على رأسها الوزير الأول . ولنقف مع من يتبنى مطالبنا ويعلنها صراحة أمام النظام. أو نعلن عن مقاطعتها جملة وتفصيلا .
علينا أن نساوم في مطالبنا - هذا هو المنطق في الجزائر -