والله ما ارتبت يوما في حسن مقصدك يا سيدي محمد الآمين ولكن رجائي أن ترتفع فوق ردود الأفعال مهما كانت وأنت الذي قلت فيما أذكر ان المواقف يجب الأتبنى على ردودالأفعال, انا هاهنا كي نسمع منك فأنت أخونا الكبير ذو التجربة والمراس فكيف لنا أن نغفل نصيحة مخلص مثلك يتحدث بحرارة وحرقة عما صار اليه التعليم فمرحبا بك سيدي واني أرجو من زملائي أن تكون لهم وقفات على ما جاء في مداخلاتك الناصحة والموجهة لمسارنا فانها والله لا تخلو من فائدة وعبرة ولا يمكن أن نمر عليها مرور الكرام.