ردا على أين اخواننا في أسلاك التفتيش الأخرى

Je dois vous dire monsieur Kahlaoui qu’on est tous avec monsieur Kendouci et ton intervention en ce moment exact est venu pour jeter le doute entre les inspecteurs, non, ce n’est pas vrai ce que vous avancez comme idées n’a aucun sens, l’avis n°02 réponds parfaitement aux revendications des inspecteurs du primaire à savoir une classification unique pour tous les inspecteurs, pour ce qui est du point 2 ,il a raison de dire qu’on ne veut pas être inspecté par les IEN pour les raisons suivantes :
Les textes qui régissent la relation de travail entre les personnels de l’éducation ne font pas références à ce genre de pratiques d’inspections des inspecteurs, en plus ces même inspecteurs qui sont devenus IEN n’ont pas suivi une formation spécialisée qui peut aider les IEP à mener à merveille leur mission, donc, il s’agit surtout de conformité à la loi qui régisse la relation de travail et non une position personnelle et individuelle, avec tout le respect que je dois à nos collègues inspecteurs ,d’ailleurs plusieurs sont des amis de longues dates.
Moi personnellement, je ne connais pas Kendouci et je ne l’ai jamais rencontré mais s’il demande mon adhésion à n’importe quelle action qui fait entendre notre revendication, je suis prêt à le suivre jusqu’au bout.
Salutations respectueuses

[

.

.

ان تشخيص الأمور الى هذاالحد يتحول الى تجريح في الأشخاص وعدم الاعتراف بحسناتهم مهما اختلفت معهم في بعض المواقف وهو ما كنت أتمنى ألا يتم بل هو ما لاترضاه ولا يرضاه أي زميل , من حقك أن تعترض بالحسنى ومن واجبنا أن نرد بالتي هي أحسن لكن السجال والملاسنات فلا لأنه لايهمنا أن ننتصر لأنفسنا وانما يهمنا أن تنتصر القضية التي تجمعنا جميعا فيا أخي الوزارة تخبط خبط عشواء فاليوم قد ترضيك وغدا قد تسخطك ولكن عيب أن تكون نتيجة تخبطها هي علاقتنا ببعضنا متوهمين أن الوزارة تحابيكم على حسابنا أو تحابينا على حسابكم.

.

كحلاوي محمد الامين كتب:

تتبعت معظم ما تمت كتابته في هذا المنتدى الخاص بجميع مفتشي الأطوار لكني وجدت فيه فقط مفتشي الابتدائي والسبب هو الوعيد الذي أصدره الشيخ قندوسي ضد كل من ليس معه ان من يقف ضدنا من الأسلاك الأخرى سيندم فأنا بصفتي مفتش تعليم متوسط لا أستجيب لندائك أين اخواننا في أسلاك التفتيش الأخرى ولا أقاسمك كل أفكارك اذا كنت تريدنا أن نندم لأننا لسنا معك وحتى الاخوة مفتشو التربية الوطنية لاشك أنهم اطلعوا على ردا على مواقفهم كيف التعامل مع مفتشي التربية الوطنية فلهذا لم يكونوا معكم وقرأوا البيان02 وعرفوا أنه ضدهم وفي الولاية التي أعمل بها كثير من أصدقائي مفتشي التعليم الابتدائي ليسوا مع كل ما تصدرونه من بيانات وقال أحد الأصدقاء ان بيان U.N.P.E.F الذي صدر بعد المشروع التمهيدي كان أحسن بكثير من بيان التنسيقية الوطنية للمفتشين التابعة للاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين لأن بيانU.N.P.E.F طالب بحقنا في الترقية أما أصدقاؤنا فلم يذكروه فكذلك كل مفتشي التعليم المتوسط يرغبون في الترقية الى مفتش تربية وطنية للمواد وأنتم تحرمونهم من حقهم لم تتصلوا بنا وعندما أخرجتم بياناتكم بدأتم تقولون أين اخواننا في أسلاك التفتيش الأخرى فأنتم تنفردون بالرأي حتى على بعضكم.

نحن نرحب بك إذا أردت مساندتنا

.

كثير من الناس يتصرف حسب ما تمليه عليه أهواؤه، وتدفعه إليه شهواته غير مُبالٍ بما قد يسببه تصرفه هذا من متاعب وآلام للآخرين، ولا شك أن هذا خطأ بَيِّنٌ يتنافى مع ما فرضه علينا الدين الحنيف من ترابط وتعاون وإخاء ومحبة.

لقد كفـل الإسـلام للفرد حرية تصرفه إلا أن هذا التصرف مقيد بخير الجماعة ومصلحتها العامة، فإذا ما اتخذ الفرد مما كفله له الإِسلام سبيلاً إلى إضـرار غيره أو مجتمعـه، كأن اعتـدى على حق غيره، أو تهاون في خير بلاده، كان جديراً أن يضرَبَ على يده، وأن يحالَ بينه وبين ما أقدم عليه. ومن الحديث التالي نستبين ما يدعو إليه ديننا الحنيف من ترابط وتعاون في سبيل الجماعة والإبقاء عليها سليمة من كل ما يضعف من شأنها.

وقد ضرب عليه الصلاة والسلام في الحديث الشريف مثلاً حسياً لجماعة يسيء فيها أحدهم تصرفه فجعلهم كركاب سفينة أخذ كل منهم موضعاً فيها فظن أحدهم أن موضعه ملك خاص به، فجاء بفأسه لينقره، وصارت السفينة عرضة للخطر لو لم يأخذ بقية الركاب على يده، لأنهم إن تركوه وشأنه فسيهلك ويهلكون معه، وإن حالوا بينه وبين ما يفعل نجا ونجوا معه.

لتكن عبرة لنا ومع شيخنا الفاضل قندوسي وهو يتكلم باسمنا